الصفحه ٤٢٥ :
الحواس.
فصل
وتحتاج أن تعرف في
ضمن ذلك أن القلب مثل المرآة ، واللوح المحفوظ مثل المرآة ايضا ؛ لأن فيه
الصفحه ١١٢ : التوحيد قال بعض العارفين : والله ما نال رجل الدنيا
إلا أعمى الله قلبه وبطل عليه عمله إن الله تعالى خلق
الصفحه ١٢١ :
قلت : وهذا هو
الوسيلة لنيل القرب لا نفس القرب ، لأن هذا هو طهور القلب عما سوى الله تعالى وإذا
تطهر
الصفحه ١٥٠ :
حكمهما في الحظر والكراهة.
وأما حقيقة القبض
: فهو يطرق القلب تارة يعلم سببه فحكمه حكم الحزن ، وما لم
الصفحه ٢٢٥ : القلب المولدة للحياة ، والمبرزة للحسّ والحركة من
القلب إلى جميع الأعضاء ، فإن هذه القوة تسمى روحا
الصفحه ٣٩٢ : : إن الله كريم رحيم قادر على أن يفيض على قلبي من العلوم ما أفاضه
على قلوب أنبيائه وأوليائه من غير جهد
الصفحه ٥٠٠ :
في العشق من
متقدمات اليافوخ ، وفتحت مصاريع خلوة القلب فأقعد خيال المعشوق قبالة عين اليقين ،
والنفس
الصفحه ٥٨٥ : ؛ وإنما
المشاهد في المنام مثلهم ، فأما أشخاصهم فلم تنتقل عن مواضعهم ، فذكرت تفصيل ذلك
في كتاب" عجائب القلب
الصفحه ٩٦ : المهلكات ...
وأما فحش الغذاء :
فإنه يظلم القلب ويورث القسوة والبعد عن الله تعالى ، وطيب الغذاء ينور القلب
الصفحه ١٠٢ :
فهو المراد فأين
ذاك الواحد
وقيل : الخلوة
بالقلب فيكون مستغرقا بكليته مع الحق تعالى معكوفا
الصفحه ١٠٣ :
القلب بالشيخ
واستفادة علم الواقعات منه بفناء تصرفه في تصرف الشيخ ، ودوام نفي الخواطر ، ودوام
ترك
الصفحه ٢١٤ :
باب الأحكام
وإعراب القلوب على
أربعة أنواع : رفع وفتح وخفض ووقف ، فرفع القلب في ذكر الله تعالى
الصفحه ٢٢٦ : معقولة غير محسوسة ،
والروح والقلب بلساننا من قبل تلك الجواهر ، ولا يقبل الفساد ولا يضمحل ولا يفنى
ولا
الصفحه ٤٢١ : المكان
يعود.
فصل
أما سؤالك ما
حقيقة القلب ، فلم يجيء في الشريعة أكثر من قول الله تعالى
الصفحه ٤٢٤ : قلبه وتبقى معه إلى يوم
القيامة ، وإن بقي من جملة الباقيات الصالحات شيء فهو بذر السعادة ، وإن بقي معه