الصفحه ٣١٥ : حد وسعه ، فأدلة
القرآن مثل الغذاء ينتفع به كل إنسان ، وأدلة المتكلمين مثل الدواء ينتفع به آحاد
الناس
الصفحه ٧٩ : الطعام كثيرا وغير
ذلك ، وأما ما بقي فالقرآن وما أعلم به من الأشراط والدلول ، وقد كان ذلك ونحن
نشاهده
الصفحه ١٨١ : عاقل ولو رزق سعادة مذهب أهل التعليم ، لتعلم أوّلا الجدال من
القرآن الكريم ، حيث قال تعالى : (ادْعُ
إِلى
الصفحه ٢٤٩ : في القرآن ، أمّا في غير القرآن
فيغمض مدرك ذلك جدا ولا يستقل بإدراكه إلا الباحثون عن كتب التواريخ
الصفحه ٣٢٠ : أنه سأله سائل عن القرآن أهو مخلوق أم لا
، فتعجب عمر من قوله فأخذ بيده حتى جاء به إلى علي رضي الله عنه
الصفحه ٤٤٢ : ، ولا يتفكر في
أسرار فاتحة الكتاب ولا في معانيها ؛ ولم يعلم أنه لم يكلف الخلق في تلاوة القرآن
من تحقيق
الصفحه ٧٧ : وإلى ما
يدرك به ولا يدرك نفسه كالنيران والبصر والشمس ، والقرآن يسمى نورا وهو الخامس ،
والرسول يسمى نورا
الصفحه ٩٠ : انظر كيف مأخذ المقبول مثل أن
القرآن معجزة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فتعلم قطعا أن هذا القرآن مأخوذ
الصفحه ١٦٢ : أجرام ، ولا بحرف ينقطع بإطباق شفة أو
تحريك لسان ، وأن القرآن والتوراة والإنجيل والزبور كتبه المنزلة على
الصفحه ١٧١ : ، وقرأت عليهم أربعة آلاف
حديث ، واخترت منها حديثا واحدا وعملت به وتركت باقيها لأني تأملت في هذا الحديث
الصفحه ١٧٢ : القرآن حق ، وأن ظنون الخلق خطأ ، فاخترت التقوى حتى أكون عند الله من
المكرمين قال شقيق : أحسنت.
الخامسة
الصفحه ١٨٥ : الخليل
صلوات الله عليه وسلامه الذي استعمله مع نمرود فمنه تعلمنا هذا الميزان لكن بواسطة
القرآن ، وذلك أن
الصفحه ١٨٩ : مواضع كثيرة من القرآن اقتداء بأبيه
الخليل صلوات الله عليهما ، فأكتفي بالتنبيه على موضعين وأطلب الباقي من
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم في القرآن ، وذلك في قوله تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ١٩٢ : في ميزان التعاند
ثم قال : اشرح لي
ميزان التعاند واذكر لي من القرآن موضعه وعياره ومحلّ استعماله