الصفحه ٤٤٠ : بمعانيه ، فيعظهم الواحد منهم بذلك على المنابر ، وبعضهم
يعظون الناس في الأسواق مع الجلساء ، ويظن أنه ناج
الصفحه ٤٥١ : سملتكين وقد نفذ رسولا إلى ملك الهند وقال : ما سبب
طول أعماركم مع جحودكم للصانع وتكذيبكم للرسل والوسائط
الصفحه ٤٨٦ : للسمن وشحمها أيضا ولحمها مع تحريمه يذهب بالأرياح ، وأكباد
الأرانب تنفع الأكباد ، وعيونها للعيون ، وشحمها
الصفحه ٥٢٩ : .
وكذا شأنه سبحانه
وتعالى مع من أكرمه ، يعطى عنه من سعة رفده وعظيم عفوه ، ثم يقول له : ارجع إلى
منبرك
الصفحه ١٥ : شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ
اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ) [النمل : ٦٠].
انظر وفقك الله
إلى ما منّ به
الصفحه ٣٠ : الحضانة ، من ألهمه أن يلتقط الحب ، فإذا ماع في باطنه غذى به
أفراخه وهذا نوع من الطير ، ثم انظر مع هذا كيف
الصفحه ٧١ : بأجمعها ليس شيء منها إلا
بتدبيره وحكمة وقضائه وحكمه له اقتضت كونها على جهة مخصوصة وزمان معين وشخص معين
الصفحه ٧٨ : القابض الباسط
والنفوس معه كالحديد مع المغناطيس على وجهة التمثيل. ولله المثل الأعلى ونفي
الوساطة على
الصفحه ٩٩ : يتأدب بأمره ونهيه كان عن الأدب في
عزلة. وآداب الخدمة الفناء عن رؤيتها مع المبالغة فيها برؤية مجريها
الصفحه ١٢٨ : على الفعل مع إضافة كالمجيد والكريم واللطيف. فإن المجيد يدل على سعة
الإكرام مع شرف الذات. والكريم كذلك
الصفحه ١٥٣ : المقامات
والأحوال حتى أن الإخلاص مع جلالته يفتقر إلى الصدق والصدق لا يفتقر إلى شيء ، لأن
حقيقة الإخلاص في
الصفحه ٣١١ : ،
فذكر التأويل معه مشوش ، وكم من إنسان يحيك في نفسه إشكال الظاهر حتى يكاد أن يسوء
اعتقاده في الرسول
الصفحه ٣٥٠ : عقيبه وغير ذلك مما يحكم علاقة المودة والمحبة والمناسبة معه.
الركن الرابع في أحوال ما بعد الموت
فصل
الصفحه ٣٧٠ : بالمال والتفاخر بالجاه
والتعزز بكثرة الأتباع ، يدخل بعلمه كل مدخل رجاء أن يقضي من الدنيا وطره ، وهو مع
الصفحه ٣٧٣ : الكثيفة.
ثم اغسل يدك
اليمنى ، ثم اليسرى مع المرفقين إلى أنصاف العضدين ، فإن الحلية في الجنة تبلغ
مواضع