الصفحه ١٤١ : النفس ، فإنها أضر الأعداء وعلاجها أعسر الأشياء لأنها عدو من داخل ، واللص
إذا كان من أهل البيت عزت الحيلة
الصفحه ١٤٨ : من هاتين المعرفتين يسمى تفكرا ،
والتفكر واجب عند الشك وعند ورود الشبهة وعند علاج الأمراض الواجب
الصفحه ٢٠٢ : ثلاثة أصناف وكل واحد من الكتاب والحديد والميزان
علاج قوم.
فقال : فمن هم
وكيف علاجهم؟ قلت : الناس ثلاثة
الصفحه ٢٠٣ : عقولهم في خلافهم إلا بعقل مريض به مرض أشرف على الموت وله علاج متفق عليه بين
الأطباء وهو يقول قد اختلف
الصفحه ٢١٠ : كصداعك ومزاجي كمزاجك وسني كسنك وصناعتي
كصناعتك وأحوالي كأحوالك ، فإن جميع ذلك يختلف به العلاج فإنّ طالب
الصفحه ٢٣٤ : بالتحصيل والتصحيح جميع
أيامهم ، ولا يفهمون شيئا لفساد أمزجتهم ، لأن المزاج إذا فسد لا يقبل العلاج ،
وبعضهم
الصفحه ٢٥٨ : يكون علاجه بالسكنجبين والكشكاب فلا يحصل البرء إلا
باستعمالها (شعر) :
گر مى دو هزار
رطل همى
الصفحه ٢٦٣ : . واعلم ، أن الرياء يتولّد من تعظيم الخلق ، وعلاجه أن تراهم مسخرين تحت
القدرة وتحسبهم كالجمادات في عدم
الصفحه ٢٦٥ : ، وهذا يقبل العلاج فيجوز أن تشتغل بجواب سؤاله بل يجب عليك إجابته.
والرابع : مما تدع
وهو أن تحذر من أن
الصفحه ٣٤٣ : خص به من الذكاء وما يفهم من أسباب العلة ، وعلم أنه إذا فهم
العلة والمناسبة اشتغل بالعلاج ، وإن لم يكن
الصفحه ٣٩٢ : رذائلها طويلة ، وسبيل العلاج
فيها غامض ، وقد اندرس بالكلية علمه وعمله لغفلة الخلق عن أنفسهم ؛ واستقصينا
الصفحه ٤٣٣ : فاسد ، وهو قياس
إبليس لعنه الله في قوله أنا خير منه ، فظن أن الخيرية في السبب.
وعلاج هذا الغرور
شيئان
الصفحه ٤٣٨ : وسائر المهلكات.
وهؤلاء مغرورون من
وجهين :
أحدهما : من حيث
العلم ؛ وقد ذكرنا وجه علاجه في كتاب الإحيا
الصفحه ٥٦٣ : يبنوا على هذا في
تسييراتهم اختلاف العلاج وتفاوت الأعمار والآجال ، ولا فرق بين الزوال وبين كون
الشمس في
الصفحه ١٨ : إلى فتحه ، وهو ستر على
اللثة والأسنان مفيد للجمال ، فلو لا هما لتشوهت الخلق ، وهما معينان على الكلام