الصفحه ٧٣ : الإرادة باق.
قلنا : إرادة
الخير تابعة للعلم ، وقد قدمنا أن النفس تابعة للعقل والتحرك من جهة العقل خير
الصفحه ٦٦ : وتيرة واحدة تابعة لإرادته
وعلمه ، وذلك لا يلزمه على شكل يوجب له ذلك أو دوران وما لزم عن شكل ودور افتقر
الصفحه ٦٧ : التغريب والتشريق
واختلاف المطالع والمغارب وتعلق الحوادث بذلك ، لكنا نزعم أن ذلك تابع لإرادة
البارئ سبحانه
الصفحه ٧٥ : ، ثم هذه الأشعة تتحرك بمحركات هي تابعة لها وهي الكواكب السبعة ، وقد زعمت
الفلاسفة أن هذه الكواكب حية
الصفحه ٨٠ : أو كفر
به عمدا. والمنكرون له فرقتان : طائفة زعمت أن لا بقاء للنفس ، فإن العالم متناسخ
تابع لدورات
الصفحه ٨٥ : مخصوصة ، فلتكن أشعتها التابعة لحركتها هي الممتزجة لهذه العناصر المحركة لها
، ثم لنفوس النيرات محركات حسب
الصفحه ١٩٢ : الجسماني ، فلا تفي به كل قوة
بل يختص ذلك بقوة النبوة. وأما حدّ هذا الميزان فإن كل ما هو لازم للشيء فهو تابع
الصفحه ٢٦٢ : مرشد.
فنقول : من يعرض
عن حبّ الدنيا وحبّ الجاه ، وكان قد تابع لشخص بصير يتسلسل متابعته إلى سيّد
الصفحه ٢٨٠ : الألفاظ ربما
يتحير من كثرتها ويتخيل كثرة المعاني والذي تنكشف له الحقائق يجعل المعاني أصلا
والألفاظ تابعة
الصفحه ٣٠١ : الذي لا مراء فيه عند أهل البصائر هو مذهب السلف أعني مذهب الصحابة
والتابعين وها أنا أورد بيانه وبيان
الصفحه ٣٢٠ : صح ذلك عن الصحابة بتواتر النقل عند
التابعين من نقلة الآثار ، وسير السلف حجة لا يتطرق إليها ريب ولا شك
الصفحه ٣٣١ : مالوا معهم واعتقدوا
اعتقادهم وتخلقوا بأخلاقهم. كل ذلك لمجرد التقليد والتشبيه بالتابعين ، والطباع
مجبولة
الصفحه ٤٠٣ : السنّة بما أوجب علينا ، فله المنة ، وكذلك بالصحابة
والتابعين ومن بعدهم من أهل الأدب من المؤمنين بما أوجب
الصفحه ٤٢٤ :
في صورة الخنزير ؛ لأن الصور تابعة للمعاني ، وإنما يبصر النائم في نومه ما صح في
باطنه. وإنما عرفت أن
الصفحه ٤٣٢ : نور أنوار المعارف وسر أسرار
العوارف ، وعلى آله وصحبه وتابعي سبيله وحزبه ، والحمد لله الذي بنعمته تتم