الصفحه ١٨١ : سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [النحل
الصفحه ٣٤٢ : غضبا وانتقاما. ومثال ذلك أن من غادر الوقاع عاقبه الله تعالى بعدم الولد ،
ومن ترك إرضاع الطفل عاقبه
الصفحه ١٠٢ : الصمت وواحدة في العزلة. وقيل : الحكمة عشرة
أجزاء تسعة منها في الصمت عما لا يعني. والعاشرة في العزلة عن
الصفحه ١٢٠ : الفناء
لتلاشي الموجودات في عين قلبه حيث شهد الكل مع القدرة ، كالطفل لا حكم له في الفعل
، فإذا أيد هذا
الصفحه ٢٧١ : الطفل الرضيع وعن البهيمة
وعن المجنون ولنسمه عقلا متابعة للجمهور في الاصطلاح فنقول العقل أولى بأن يسمى
الصفحه ٥٤٧ : بكلامهم من
الحكم النبوية والكلمات الصوفية ، ربما استحسنها وقبلها ، وحسن اعتقاده فيها ،
فيسارع إلى قبول
الصفحه ٣١٠ : الأقاويل وتعارضت.
والثالث : اجماع
التابعين على نقل الأخبار المتشابهة التي نقلها آحاد الصحابة ولم تتواتر
الصفحه ٦٩ : العلم علة المراد الذي في القوة فما هو بالفعل تابع
لما في القوة والأمر ظاهر ، فما خرج إلى الفعل فنفس
الصفحه ٣٥٢ : به الطفل إلى أن يصير هذا الطفل
بالتدريج صاحب صناعات واستنباطات ، بل ربما هذا الشيء الذي أصله نطفة وهو
الصفحه ٥٥ : الأمعاء إلى
الاعفاج إلى الأرض بذلك وكلت ، وهي باردة رطبة معادلة للريح الهاضمة. وصلاح
الأمزجة وفسادها تابع
الصفحه ١٠٤ :
حكم الملامتي أن
لا يظهر خيرا ولا يضمر شرا. وشرح هذا : هو أن الملامتي تشربت عروقه طعم الإخلاص
وتحقق
الصفحه ٣٩٦ : ، وتنكشف لك أنوار المعارف ،
وتتفجر من قلبك ينابيع الحكم ، وتتضح لك أسرار الملك والملكوت ، ويتيسر لك من
الصفحه ٨٢ : سواها وذلك للألفة وينشد
لهذا :
لما تؤذن الدنيا
به من صروفها
يكون بكاء
الطّفل ساعة
الصفحه ٥٠٦ : فإذا ماتوا انتبهوا"؟ ومثلك في دنياك كمثل طفلين في بطن
واحد قال أحدهما لصاحبه : أما أخرج ، عسى أن أرى
الصفحه ٢٧٥ : النور تابع لما على الحائط ، وما
على الحائط تابع لما على المرآة ، وما على المرآة تابع للقمر ، وما في