لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِمْ مَسْجِداً ، ٧٩
لَنْ
نَصْبِرَ عَلى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ ، ٣٥
مَا
كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالّذِينَ آمَنُوا أن يستَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ
كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أنَّهُمْ أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ ، ١٦
مَا
لِلظَّالِمينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ، ٦١
مَا
لِلظَّالِمِينَ من أنصار ، ٦١
مَا
نَعْبُدُهُمْ إلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللهِ زُلْفَى ،
١٥ ، ١٨
مَنِ
اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً ، ٦٩
مِنْ
بعْدِ مَا تَبَيَّن ، ١٦
مَنْ
ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إلَّا بِإذْنِهِ ،
١٥ ، ١٧ ، ١٨
مَنْ
نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ
اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً ، ٥٢
وَاتَّخَذْتُمُوهُ
وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيّاً ، ٧٩
وَاتَّخِذُوا
مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ، ٥٨
وَاتَّقُوا
يَوْماً لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ
وَلَا تَنْفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ ، ٢٠
وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا ، ٦٦ ، ٧٨
وَإِذِ
ابْتَلَى إِبرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ، ٦٣
وَإِذْ
أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ
عَلَى أَنْفُسِهِمْ ، ٥٢
وَإِذْ
يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ ، ٦٧
واسْأَلْ
مَنْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا ، ٣٨
وَاسْتَغْفَرَ
لَهُمُ الرَّسُولُ ، ٢٩
وَأَشْرِكْهُ
فِي أَمْرِي ، ٣٤