الصفحه ٢٧٥ : ابو غسان ، حدثنا جعفر بن زياد الاحمر (٨٧١) عن الأجلح عن ابي بردة عن ابيه عن النبي (ص) قال : علي مني
الصفحه ٢٧٤ : النبي (ص) الى جماعة من قريش
، فقال لعلي : احمل عليهم فحمل عليهم وفرق جماعتهم ، وقتل فلانا الجمحي ثم نظر
الصفحه ٢٢٥ : الحرص على تربيته وإرشاده الى اكتساب الفضائل ، ثم
ان عليا «ع» بقي في أول عمره في حجر النبي «ص» ، وفي كبره
الصفحه ٣٥٠ :
__________________
أنت؟ قال : من اهل
العراق ، فقال ابن عمر : انظروا الى هذا يسألني عن دم البعوض وقد قتلوا ابن رسول
الله
الصفحه ٣١٨ : وعلي عليهالسلام تجاهه ، فأومى إلي وإلى علي عليهالسلام فأتينا النبي «ص» وهو يقول : ادن مني فدنا منه
الصفحه ١١٤ : «ص» ، فقام احد الاربعة فقال : يا رسول الله
ألم تر الى علي صنع كذا وكذا؟ فأعرض عنه النبي «ص» ، ثم قام الثاني
الصفحه ٢٩١ : ، عن ابن عباس قال : كنا فتحدث ان
النبي صلىاللهعليهوسلم عهد الى علي بن ابى طالب عليهالسلام سبعين
الصفحه ٣٥٥ :
ضوئها حتى دخلا
الى امهما.
هكذا رواه الأحمسي
مختصرا ، ورواه حماد بن حماد التميمي اطول من هذا
الصفحه ٢٠٢ :
عن شعبة عن ابي
بلج (٦٥٧) عن عمرو بن ميمون (٦٥٨) عن ابن عباس ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر
الصفحه ٥٤٢ : تفديك نفسي ومهجتي
حسان
٢٢٩
أتى حسن والحسين النبي
الحميري
٣٥٦
الصفحه ٣٠٩ : الله أنا احب إليك أم هي؟ قال : هي احب إلي منك ، وأنت
اعز علي منها.
قلت : رأيت
اختلافا للعلماء والادبا
الصفحه ٤٩٤ : له عن أم سلمة زوج النبي صلى اللّه
عليه وآله قالت قال يكون اختلاف عند موت خليفة فيخرج رجل من أهل
الصفحه ٢٢٣ : تسبى النساء والذرية ، ولا تؤخذ اموالهم ، وهذا
وجه حسن صحيح ، ومع هذا فقد قال العلماء من الصحابة
الصفحه ٢٨٨ : الثقة مقبولة
باجماع اهل النقل ، فيقال هذا حديث حسن صحيح غريب مشهور لم نكتبه إلا من هذا
الطريق.
ويدل
الصفحه ٤٠٨ : ، وإنما لقب بذلك لأنه جمع اخواله وعشيرته لأمه وقصد الى مكة ،
وقاتل اهلها على رئاسة والده وما كان له من