الصفحه ٦٧ : شرف الدين العاملي (ت ١٣٨١) ـ ردّا على من حاول إلصاق تهمة القول بالتحريف
إلى جماعة الشيعة ، ظلما وزورا
الصفحه ٨٦ : ذلك
يدلّ على استمرار افتراض الشيعة حصول نقص غير قليل في نصّ القرآن العثماني بالنسبة
إلى المصحف الأصلي
الصفحه ٢٠ : ء. الأمر الذي يجوز ، ما دامت بنية الكلمة الأصلية محتفظة لا يختلف معناها.
وقد نزّلنا حديث الأحرف السبعة
الصفحه ٣٨ : علماء الاصول ، كالسيّد المجاهد ، محمد بن علي الطباطبائي يقول في
كتابه «وسائل الاصول» : لا خلاف أنّ
الصفحه ١٨٢ : ، بتصريح الكتاب الكريم.
وأمّا تشابه الامم
فإنّما هو في اصول الأخلاق والمعاشرة ، المبتنية على أصل التنازع
الصفحه ١٩٤ : والولاية ،
وكان من أنفس الكتب التي حظيت به الشيعة ذلك العهد.
لكن هل النسخة
الدارجة هي النسخة الأصل؟
لقد
الصفحه ٢٢٤ : النسّاخ أو الرواة ، والأصل : هي سبعة آلاف عددا تقريبيّا
ينطبق مع الواقع نوعا مّا. (٣)
ويؤيّده أنّ صاحب
الصفحه ٢٢٥ : من المناكير ممّا لا يقول به أشياخه
ولا سائر علمائنا ، حيث مخالفتها مع اصول المذهب ، كالذي رواه عن
الصفحه ٣٠ : .
وفي كتاب «اللمع»
في اصول الفقه لأبي إسحاق الشيرازي : وقالت طائفة : لا يجوز نسخ التلاوة مع بقاء
الحكم
الصفحه ١٣٠ : وجود الأصل ، وإنّما الباقي هو
الفرع (التراجم وبعض المتقطّعات من تعاليم دينية سجّلت خلال سرد أحداث
الصفحه ٧٨ :
فلان؟ أو لكتاب
ألّفه فلان؟
فكذلك الشيعة
الإمامية ، إنّما هي روايات في بعض كتبهم كالروايات التي
الصفحه ٧٩ : يجمعهم ولا يختلف فيه من الامّة اثنان ... وما ينسب إلى الشيعة
من القول بالتحريف هو مجرّد تشنيع وتهويل
الصفحه ٦٨ : بالتحريف على الشيعة ـ : لا يقول أحد من الإمامية ، لا قديما
ولا حديثا أنّ القرآن مزيد فيه قليل أو كثير
الصفحه ٨٠ : الإسلامية ولا يختصّ بالشيعة دون سواها ، وهو في الواقع ألصق وأقرب بأهل
السنّة والجماعة منه إلى الشيعة
الصفحه ٨١ : من أعلامهم المحقّقين سوى الشرذمة القلية ممّن لا اعتداد بهم في الأوساط
الشيعية المعروفة ، نظير الحشوية