الصفحه ٦١ :
ايجاد والاعدام
كل أوان
ويظل يلبسها
ويخلعها وذا
حكم المظاهر كي
يرى بعيان
الصفحه ١٤٥ : محب ، وسوفي ، ومعناها العلم أو
الحكمة ، فيكون معنى الفيلسوف محب الحكمة ، ومعنى الفلسفة محبة الحكمة
الصفحه ٢٥٠ : حكم ال
وحيين حسب فذاك
ذو إيمان
هذا وما ذاك
المحكم مؤمنا
ان
الصفحه ٣٨٧ :
وانظر إليه ليس
ينفذ حكمه
بين الخصوم وما
له من شان
وانظر إليه ليس
يقبل قوله
الصفحه ٤١٤ : ما يقتضي رجحانه وتعلق المشيئة به.
ومنهم من يثبت
الحكمة ، لكن لا يجعلها صفة قائمة بذاته سبحانه ، بل
الصفحه ٢٨ : وأمره ، وقالوا ان الفاعل لغرض مستكمل بذلك
الغرض. وأما المعتزلة فمع اثباتهم الحكمة لله في خلقه وأمره لا
الصفحه ٧٧ : ويفيئوا إلى حكم العقل ، وإلا فانفهم عن الأوطان
واسترح من شرهم ، وحذر أصحابك من اتباعهم ، فإنهم أضل من
الصفحه ١٤٨ : عينية محسوسة
حتى يطيقوا فهمها وهم بمعزل عن أن يردوا منابع الحكمة الصافية التي هي موارد
العقلاء الا إذا
الصفحه ١٧٥ :
كذلك ، اذ لا يصح أن توصف الجملة بحكم غير حكم الافراد ، فإذا قلت مثلا كل زنجي
أسود ، كان الكل أسود
الصفحه ١٩٤ :
في حكم امكان
وليس بواجب
ما كان فيه
حقيقة الامكان
فكلاكما ينفي
الصفحه ٢٤٥ : ، فليشتكوا إلى من يملك الفصل فيها وهو القرآن الذي هو الحكم العدل ،
ثم ليسمعوا ما الذي يقضي به ، هل يقضي لهم
الصفحه ٢٥١ : رؤسائهم وقادتهم
في الضلال على حكم الله ورسوله ، فأشبهوا هؤلاء المنافقين الذين حكى الله عنهم
تحاكمهم الى
الصفحه ٢٦٨ : ] : (فَالْحُكْمُ لِلَّهِ
الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ) وفي سورة [الأعلى : ١](سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى).
ولا شك
الصفحه ٢٩١ : ، ولأجل التأويل أيضا نفي الجهم وأشياعه من
الفلاسفة والمعتزلة والأشاعرة الحكمة عن فعله تعالى ، وقالوا أن
الصفحه ٣٢٧ :
التركيب بالحكم الذي
حكموا به للمفرد
الوحداني
جهلا وتجهيلا
وتدليسا