الصفحه ٨٥ :
فهو اشارة إلى
قوله عليهالسلام في الحديث الذي رواه أبو موسى رضي الله عنه «ان الله لا
ينام ولا
الصفحه ١٠٩ : الكاتب في المصحف فالكتابة نفسها فعل الكاتب ، وهي مخلوقة ، ولكن المكتوب
كلام الله ، فالمقروء بالألسنة
الصفحه ٨٦ : في البيت الذي بعده : وزعمت أن الله يسمع صوته ، إشارة
إلى ما ورد في الأثر من أن الله عزوجل ينادي يوم
الصفحه ٣٦٥ : ، لأن مذهبهم يقوم على أن الله في السماء وأنه فوق
العباد ، وإنما أوقعهم في هذا الجهل توهمهم أن (في) عند
الصفحه ١٩٠ : الا ان يقول بما ذهب إليه الحلولية من أن العالم
جسم كبير ، وأن ذات الله عزوجل هي الروح السارية في هذا
الصفحه ٢٣٦ : (الاسماء والصفات) و (دلائل النبوة
والسنن).
وكذلك روى شيخه في
الحديث الحاكم أبي عبد الله بن البيع عن
الصفحه ٢٨٢ : ينظرون إليه حتى
يحتجب عنهم ويبقى نوره وبركته عليهم وفي ديارهم» رواه ابن ماجة في كتاب السنة من
سننه عن
الصفحه ٤٣ : اللهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ) [المؤمنون : ١٤].
* * *
والله ينشئ خلقه
في نشأة
الصفحه ١٦١ : عليه النصوص الصريحة وحكم به
العقل السليم من أن الله لم يزل متصفا بصفات كماله كلها سواء ما كان فيها
الصفحه ٣٣٩ :
ولذاك قلنا أن
رؤيتنا له
عين المحال وليس
في الإمكان
وزعمتم
الصفحه ٤٤ :
الدنيا.
هذا هو ما دل عليه
الكتاب الكريم وسنة الهادي صلوات الله وسلامه عليه ولم يقل الله قط ولا رسوله ان
الصفحه ٢٧٦ : عبد المطلب عم النبي صلىاللهعليهوسلم قال «كنت في البطحاء في عصابة فيهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٢ : الله حافظ دينه وكتابه لكانت بدعة الجهم
ومقالاته سببا في هدم بنيان هذا الدين وتصدع أركانه.
* * *
فصل
الصفحه ١٥٤ : إليه مما خالفوا فيه العقل والنقل واللغة جميعا بنفي صفات
الله عزوجل فإن العقل يثبتها لأنها صفات كمال
الصفحه ١٥٦ : متكلم بمعنى أنه فاعل لكلامه وكتابه دون أن يكون الكلام وصف معنى له قائما
بذاته وعلى هذا لا يكون مذهبنا