الصفحه ٣٩٦ :
ومن المصائب قول
قائلهم ب
أن الله أظهر
لفظة بلسان
وخلافهم فيه
كثير ظاهر
الصفحه ٢٧٣ : القضاء بين العباد ، كقوله تعالى
: (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ
الصفحه ١٨٦ : العقل والنقل بمثل ما فعل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهالله في كتابه (العقل والنقل) و (منهاج السنة) فقد أتى
الصفحه ٢٥٢ : تزيد في دين الله ما ليس منه ، وانما دعوا الى
الأخذ بالحديث وما يفهم من صريح الكتاب. وأما أنتم فتعرضون
الصفحه ٣٨٧ : الايقان
وانظر الى قول
الرسول كذاك مع
زولا لديهم ليس
ذا سلطان
والله
الصفحه ٣١١ : ، وأما متباينين كل منهما منفصل عن الآخر ،
وما دام الله عزوجل باتفاق منا ومنكم ليس داخلا في العالم ولا
الصفحه ٣٠٣ : ، بل هو دونها في الشناعة ، فإن نصوص الفوقية من الكتاب والسنة كالشمس في
الوضوح والبيان ، فكيف يسوغ لكم
الصفحه ١٧٠ :
لكنه علم اللعين
بأن ها
ذا ليس في
المقدور والامكان
إلا إذا قتل
الصفحه ٢٩٨ : النكران وهي في حكم الله مقضي عليها كذلك بالبطلان.
* * *
فجعلتم للفظ
معنى غير
الصفحه ٣٢٧ : عليه القرائن التي تحف به. لكن تجريد الألفاظ أمر فرضي
محض لا وجود له إلا في الأذهان ، فإن الألفاظ يمتنع
الصفحه ٢٥٥ :
رسوله صلىاللهعليهوسلم ، قد خالفتم هذا كله وقدمتم أقوالهم على النصوص الصريحة من
الكتاب والسنة
الصفحه ٢٩٤ :
بالتركيب. يقول
ابن سينا في كتابه النجاة : فإذا حققت تكون الصفة الأولى لواجب الوجود أنه أن
وموجود
الصفحه ٣٤١ :
أرادوا التعرض لهم ، ومن يقرأ كتاب (تهافت التهافت) لابن رشد في الرد على كتاب
تهافت الفلاسفة للغزالي ، يظهر
الصفحه ٥ : كلماته ، ولا إله إلا
الله الأحد الصمد الذي لا شريك له في ربوبيته ولا شبيه له في أفعاله ولا في صفاته
ولا
الصفحه ٢٥٧ : من الوجوه الدالة على علوه تعالى وفوقيته ، وخلاصة هذا الوجه أن الله
سبحانه قد نزه نفسه في كتابه عن كل