الصفحه ٣٧٥ : الكتاب والسنة لا تفيد اليقين المطلوب في باب الاعتقاد ، وكانت
البراهين العقلية وحدها هي التي يعول عليها في
الصفحه ٢١٤ : ما صرحت به النصوص التى لا تحصى كثرة من الكتاب والسنة بأن الله عزوجل في السماء ، ومن يستحضرهما وينظر
الصفحه ٢٩٥ :
معنى القوي لغير
ذي الرجحان
الشرح
: يعني أن جميع ما
أحدث في الدين من بدع مخالفة لمقتضى الكتاب
الصفحه ١٥٥ : : وكان في ذلك نفي
المشتق عمن ثبت له معناه ووجد فيه ، وهذا تخليط وهذيان لا يليق بانسان
الصفحه ١٤٣ : هو من فعل العبد وصنعه ، كصوت القارئ وكتابة الكاتب وما يستخدمه في كتابته من
مداد وورق وأقلام فهو مخلوق
الصفحه ٣٥٥ : منزل من عند الله لأن من تفيد جهة الابتداء وهذا
يقتضي أن الله في السماء ويقول ان الصواب أن يقال ان نزوله
الصفحه ٣٨ : رحمهالله قد فجرت الخ ، يدل على أنه يرجح التفسير الأول.
وكذلك القمران ـ يعني
الشمس والقمر ـ يأذن الله لهما
الصفحه ١٩٩ : التي لا تقبل الجدل على استوائه تعالى على عرشه بذاته ،
شرع في إيراد النصوص المثبتة لذلك من الكتاب والسنة
الصفحه ٢٨٨ :
غلوا في علي رضي
الله عنه وفي أهل بيته ، وكان سبب تسميتهم بهذا الاسم انهم طلبوا من زيد بن علي أن
الصفحه ١١٥ :
يذهبون الى أن القرآن منزل من عند الله حقا وانه كلامه الذي تكلم به ، وسمعه منه
عبده جبريل عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم في أهل الموقف وغيرها.
وخامسا
: الإيمان بالملائكة
الذين جعلهم الله عزوجل رسلا لتدبير مصالح خلقه
الصفحه ٢٤ : أي خالقا للكلام بعد أن لم يكن كذلك ،
ومعنى هذا أن القرآن وسائر الكتب المنزلة لم يتكلم الله بها وانما
الصفحه ٢٦٦ :
قفل التعصب كيف
ينفتحان
ومفاتيح الاقفال
في يد من له
التصريف سبحان
العظيم
الصفحه ٣٩٤ :
هذا وليسوا في
بيان علومهم
مثل الرسول
ومنزل القرآن
والله لو
الصفحه ٢٧٥ : وخطايانا ، أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على هذا الوجع».
فقوله ربنا الله
الذي في السماء صريح لا يسوغ