الصفحه ٢٠٣ : متباينين فلا بد أن يكون أحدهما في جهة من الآخر.
وقد ذكر المؤلف
هنا فائدة جليلة ينبغي التنويه بها وهي
الصفحه ٣٥٨ :
الأحاديث التي
قد صرحت بالفوق
للديان
وذكرت أن الله
ليس بداخل
الصفحه ١٥١ :
في مقالات طوائف الاتحادية في كلام الرب جل جلاله
وأتت طوائف
الاتحاد بملة
طمت
الصفحه ٢٦١ : حكمتم عليهم بالكفر في
كتبكم وقلتم ان هذا هو مقتضى العقل والبرهان ، فمقالة هذا شأنها كيف يسكت الله عزوجل
الصفحه ٤٢٢ : ، بحيث تقتضي آثارها اقتضاء ظاهرا ، فنسبة العلم إلى
المعلومات التي هي متعلقاته ، بحيث تصير معلومة له
الصفحه ٨ : والتقليد والشبهة والعناد
، فإذا بذلت له النصيحة ودعي إلى الحق أخذته العزة بالاثم ، فحسبه جهنم ولبئس
المهاد
الصفحه ١٥٢ :
وكل كلام في
الوجود كلامه
سواء علينا نثره
ونظامه
وحسبك من مذهب
الصفحه ٤١٧ : الله فوق سماواته مستو على عرشه يدبر شئون خلقه ، وأن
الأمور تنزل من عنده ينزل بها ملك الوحي ، ثم تسير في
الصفحه ٤ :
وقد رأيت أن يكون
هذا الشرح وسطا لا غاية في البسط ولا نهاية في الإيجاز.
والله جلت قدرته
أسأل أن
الصفحه ١٦ :
حق جرى في مجلس
الإحسان
فتأكد الحكم
العزيز فلم يجد
فسخ الوشاة إليه
من سلطان
الصفحه ١٥٧ :
وارفوا مذاهبكم
وسدوا خرقها
ان كان ذاك
الرفو في الامكان
فاحكم هداك الله
بينهم
الصفحه ٤٣١ : ء الثاني إن شاء الله وأوله
فضل في شهادة أهل الإثبات على أهل التعطيل
الصفحه ٤١٨ : يبلغوا بها الرب جل شأنه فتعرض عليه ، ثم ترد
الى روح وريحان. فسبحان من له العلو كله ذات وقهر وقدرة ورفعة
الصفحه ٤٣٣ : كلام الل
حقّه وباطله عين الله سبحانه.................. ١٣٤
فصل في التفريق بين الخلق والأمر
الصفحه ١٧٣ : امكان
كتسلسل التأثير
في مستقبل
هل بين ذلك قط
من فرقان
والله ما