الصفحه ٣٧٧ : ما فيه بلاء لعينيه وأذنيه ويبدون له من الجهل والكذب ما
لا يقدر بكيل ولا ميزان.
* * *
وأتوا
الصفحه ١٤٥ :
وتصلح أن يراد
منها نفس الملفوظ به وهو القرآن ، فهذان المعنيان محتملان فلذلك أنكر أحمد رضي الله
عنه
الصفحه ٧٤ : بالطلب في الدعاء ، متجهة نحو العلو بفطرة الله الذي
فطرها على رفع الأكف في الدعاء ، وهو الذي عرج إليه
الصفحه ٢٦٥ : يجتمع الضدان ، فلو فرض أن ما جئتم به هو الحق لزم
أن يكون الوحي والقرآن باطلا ووجب أن يحال الناس في العلم
الصفحه ٣٥٩ : الطير
في قفص الردى
يبكى له نوح على
الأغصان
ويظل يخبط طالبا
لخلاصه
الصفحه ٣٧٤ :
بعزلها عن إفادة اليقين والشيخ هنا يستحلفهم بالله أن ينظروا فيها ويتدبروها ، كما
يفعلون ذلك بالنسبة إلى ما
الصفحه ٣ : لهما المثوبة.
لهذا استخرت الله عزوجل في عمل شرح لها يجلي غوامضها ويبرز محاسنها ، ويجعلها من
القارئ
الصفحه ٣٧ : الصريحة أن الأرض تسوي وتصير قاعا صفصفا لا ارتفاع فيها ولا انخفاض وتصير
صعيدا جرزا ليس عليها نبات ولا شجر
الصفحه ٩٨ : والتبيان
الواضح ، وكنت قد سافرت إليها في طلب العلم بالله جل شأنه فدلني عليه أربعة أشياء
كلها عليه دوال ولا
الصفحه ١٦٣ : الناس في دعائهم واستغاثتهم ، وطلبهم الحاجات من الله عزوجل يلهجون بهذه العبارات من قولهم : يا قديم
الصفحه ٣١٤ : ومجسمة حددوا ربهم وجعلوا له مكانا الخ
، إنما ورثتموه من فرعون إمامكم في الضلال حين رمى به موسى بن عمران
الصفحه ١٢٨ :
١٠٩] وكذا يراجع
سبحانه التكليم مع بعض عباده يوم القيامة عند جوابهم له ويكلم الكفار في عرصات
الصفحه ٣٧٦ : ضخمة كتلك
التي حكاها الله عن المنافقين في قوله جل شأنه : (وَإِذا رَأَيْتَهُمْ
تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ
الصفحه ٤٥ : العبد لا قدرة له على الفعل ولا اختيار له فيه ، فهو عنده قد كلف بما لا يطيق ،
حيث أنه مجبور على كل من
الصفحه ٨٠ : العرش بذاته للزم تحيزه وشغله قدرا من
الفراغ ولزم كذلك احتياجه إلى المكان الذي يحل فيه ، ولو كان قد تكلم