الصفحه ٦٤ : لم يكن ثم إلا وجود واحد لبس هذه الصور والتعينات المختلفة التي لا بد له منها
في بروزه وتجليه ولا بد
الصفحه ٤٠٩ :
شأنه هو الفاطر
للكائنات وما دام يقر بأن محمدا رسول الله الذي أرسله بالوحي والقرآن ، فإن كل ما
عدا
الصفحه ٣٩٩ :
فصل في تنزيه أهل الحديث والشريعة
عن الألقاب القبيحة الشنيعة
فرموهم بغيا بما
الرامي به
الصفحه ٣٠٥ :
وكذا نطالبكم
بأمر رابع
والله ليس لكم
بذا امكان
وهو الجواب عن
الصفحه ٤٢١ : قائمة به وتحدث في ذاته آحادها ، فهو لم يزل مريدا لما يشاء
، كونه وأحداثه ومريدا لنفع خلقه والإحسان إليهم
الصفحه ١٥ : الموحد من كأس كان مزاجها كافورا ، عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
(وقد سميتها بالكافية الشافية في
الصفحه ٥١ :
الهدى معتصما بحبل
الله عزوجل صابرا محتسبا موقنا بأن نصر الله قريب ، وأن يدل فرسان
الهدى وجند الحق
الصفحه ٤٣٤ :
فصل في الإشارة إلى الطرق النقلية الدالة
على أن الله تعالى فوق سماواته على عرشه..... ١٩٨
فصل في
الصفحه ٣٢٨ :
الفلاسفة في تجريد المعاني)
هذا هداك الله
من إضلالهم
وضلالهم في منطق
الإنسان
الصفحه ٦٢ :
كالأعضاء في
الصورة المحسوسة وكالقوى المعنوية في الصورة الروحانية ، فما عبد غير الله في كل
معبود
الصفحه ٢٦٤ : الواضح في كلام الله وكلام رسوله ،
وسلف هذه الأمة من أئمة الهدى والعلم ، فكذلك عقولكم مثل عقولهم في الغمة
الصفحه ٢٠ :
والله لو أن
الدليل مكانها
ما كان ذلك منه
في امكان
هذا ولو
الصفحه ١٩١ :
يمكن أن يقال انه
لا داخل ولا خارج ، وأما الموجود الذي له ذات متحققة ثابتة إذا نسب الى موجود آخر
الصفحه ٢٠٢ : الله العباد عليها وما هما
في ميزان العدل سواء؟
* * *
فصل
هذا وثالثها
صريح الفوق مص
الصفحه ٢٠٤ :
مستهجنا كقبح الكتمان لما دلت عليه شواهد الأحوال ، فالواجب هو تأمل الالفاظ
والنظر فيما سيقت له حتى يعرف