الصفحه ١٦٢ :
اثبات لدوام فعله
سبحانه واستمراره في أوقات الزمان كلها بلا بداية ولا انقطاع.
* * *
وكذا
الصفحه ٢٥٦ :
لكنها والله
أنفع منكم
للأرض في حرث
وفي دوران
نالت بهم خيرا
الصفحه ٣٩١ : يراد منها لوازم
معناها دون المعنى الأصلي أو على أنها استعارات استعملت في غير ما وضعت له لعلاقة
مع
الصفحه ٤٢٧ : على وجودك
وحكمتك ، وعلى جودك ونعمتك ، وعلى عزتك وقدرتك ، وعلى أنك الواحد الأحد الذي لا
شريك له في
الصفحه ٤٨ : الخبثاء ، الذين أشبهوا في وصفهم اليهود
حرم الله عليهم الاصطياد في يوم السبت ، فتحايلوا على ذلك وخرجوا
الصفحه ١٥٣ : ، وما أقبح ما رضوا لأنفسهم من
الارتماء في أحضان الجهل والحماقة.
وهكذا يسوق إلينا
المؤلف رحمهالله
الصفحه ٣٢٩ : الذي لا وجود له لا في العقل ولا في الخارج ، بل يكون
كخيال السكران خرافة وهذيان.
لكن تجردها
الصفحه ٨٩ : التفرق بين الناس في الباري
جل شأنه ، فدع ما تفرقوا فيه وبادر الى النفي والانكار في غير تهيب ولا جبن ، وان
الصفحه ٣٠٨ : الوقت الذي تزعمون
فيه أن عقولكم المريضة التي نكبت عن صراط الله وحادت عن سبيله هي التي يوثق
بأدلتها ، فهي
الصفحه ٤٠٥ :
جبر وارجاء وجيم
تجهم
فتأمل المجموع
في الميزان
فاحكم بطالعها
لمن حصلت له
الصفحه ٢٨ : وأمره ، وقالوا ان الفاعل لغرض مستكمل بذلك
الغرض. وأما المعتزلة فمع اثباتهم الحكمة لله في خلقه وأمره لا
الصفحه ١٨٨ : ءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشاءُ) [الأعراف : ١٥٥].
أننا يا قوم معكم
في أن الله ليس جسما بالمعنى الذي اصطلح عليه أهل
الصفحه ٢٠١ : الكمال مستلزم للنقص ، وحاشاه سبحانه مما يأفك به هؤلاء
النفاة من نقصه في علوه بل له الكمال المطلق في علوه
الصفحه ٣٤٥ : والآثار والإيمان.
* * *
فصل
في بيان مخالفة طريقهم لطريق أهل الاستقامة عقلا ونقلا
واعلم بأن
الصفحه ٦٣ : التي نطق بها أصحاب وحدة
الوجود مهما اختلفت وتنوعت فإن مضمونها شيء واحد وهو أنه ما ثم غير الله في هذا