الصفحه ١٢٣ : حادثة ، ولزمهم في ذلك مثل ما لزمنا من أن الله كان معطلا
عن الفعل في الأزل. ثم صار فاعلا بلا تجدد سبب
الصفحه ٦٧ : الله حل في الناسوت ، أي في
جسد عيسى وكما ادعاه في الاسلام السبأية أتباع عبد الله بن سبأ الذي قال هو
الصفحه ١٦٠ :
وقدرته ، ولكنهم جعلوا له ابتداء في ذاته ، بمعنى أنه لم يكن فاعلا ثم فعل. وهكذا
قالوا في جميع الصفات
الصفحه ١١١ :
لا يقبل التبعيض
في الأذهان
ما ان له كل ولا
بعض ولا
حرف ولا عربي
ولا عبراني
الصفحه ٣٢٣ :
ضلالة وهذيان ،
يهرف بما لا يعرف ، ويتكلم فيما لا علم له به ، ولا يحسن الكلام فيه لعدم الفه له
وقلة
الصفحه ١٢٤ :
تعطيل الباري عن
قوله وفعله شر ، وأدخل في الباطل من القول بحلول الحوادث في ذاته ، والحق أن مقالة
الصفحه ٢٣٥ : الله عزوجل في السماء بذاته ولكنه مع جميع خلقه بعلمه ، ففرق رحمهالله بين الذات والمعلوم ، فخص الذات
الصفحه ٢٤٦ : قال الله ورسوله بلا زيادة ولا نقص ، ولا تحريف
ولا تبديل ، ووقفوا عند ما جاءت به النصوص الصريحة في
الصفحه ٢٩٠ : كان الله في جهة كان محدودا ومتحيزا وذا صورة ، ويمكن أن يشار إليه بالاشارة الحسية
وهذا من خواص الاجسام
الصفحه ٣٤٩ : منهم مقا
ما قامه في
الناس منذ زمان الخ)
«فانظر أن مالكا رضي الله عنه ـ وناهيك
الصفحه ٢٩ :
الشرح
: اختلف الناس في
حقيقة الإيمان على أقوال شتى ، أصحها ما ذهب إليه السلف من أنه تصديق بالجنان
واقرار
الصفحه ٩٢ :
بظواهر نصوصه
الصريحة ، وهذا أيضا هو الذي دفعنا ، أي دفع أسلافنا إلى خلع ربقة الأديان من
أعناقهم في
الصفحه ١١٢ : . ويشهد لهذا قول عمر الله عنه يوم
السقيفة : زورت في نفسي كلاما ، فهذا الكلام لم يكن مجرد معان قائمة بنفس
الصفحه ١٣٧ : .
وأعلم أن الناظر
في سياق الآية الكريمة يجد سرا عجيبا ، فإن الله عزوجل ذكر خلقه للسماوات والأرض على وجه
الصفحه ١٨٠ : موضعها ، فارجع إلى كتابنا
ابن تيمية السلفي في مبحث اثبات وجود الله.