الصفحه ٣٧٨ :
اللعين بشتى أنواع
البغي والعدوان ، فمن ضرب مبرح إلى إلقاء في غياهب السجون إلى رمي بالتكفير
الصفحه ٣٦١ :
هؤلاء الزائغين
بفضلات قذرة وأطعمة عفنة ألقيت في احدى المزابل ، فلا يأوى إليها الا أصحاب العقول
الصفحه ١٥٩ : .
والتزموا أن يكون
الله قد تكلم في الأزل بكلام سمعه موسى ، وأنه ناداه وناجاه في الأزل الى غير ذلك
مما هذى به
الصفحه ١٩٤ :
الاله حقيقة
وكلاكما في نفيه
سيان
الشرح
: بعد أن بين المؤلف
أن قول القائل الله
الصفحه ٤١ : الله إلى جسده يوم القيامة» ولكن ليس في الحديث
أن روح المؤمن تجني من ثمار الجنة أو تشرب من أنهارها كما
الصفحه ٩٠ : عن الله خوف التشبيه ثم أثبت أخرى تماثلها في
اتصاف المخلوق بكل منهما ، فقد وقع في التشبيه وناقض نفسه
الصفحه ١١٣ : ، وهو المعنى
النفسي وشطره محدث ، وهو هذا الموجود في المصحف ، فهو عندهم عبارة وحكاية عن كلام
الله
الصفحه ١٣٥ : ، فإذا صح زعمكم في أن كلام الله هو ما يخلقه في غيره ، وأن نسبته إليه
هي نسبة المخلوق الى خالقه لا نسبة
الصفحه ٢١٥ :
صلىاللهعليهوسلم قوله انه في السماء ، ومثل ذلك قوله للجارية : اين الله؟
فقالت في السماء ، فقال
الصفحه ١٦٤ :
ما زال فعل الله
ذا امكان
الشرح
: يعني أن هؤلاء
الذين قالوا بأن الله كان معطلا عن الفعل في
الصفحه ٢٨٠ : .
فليت شعري ما ذا
يقول المعطلة في هذا؟ وهل يعقل أن موسى أمر نبينا صلىاللهعليهوسلم بالرجوع إلى ملك الله
الصفحه ٨٢ :
وزعمت أن له سمعا
وبصرا ، فهو يسمع أصوات خلقه مهما خفتت ، حتى همسات الخواطر ونجوى الضمائر ،
ويراهم
الصفحه ١٣ : العليا جهادا في الله وفي سبيله ، والله عند لسان كل قائل
وقلبه ، وهو المطلع على نيته وكسبه ، وما كان أهل
الصفحه ١٠٢ :
قبل وجودها ،
فيعلم ما لم يوجد من الاشياء لو وجد ، فعلى أي كيفية يكون وجوده في عالم الأعيان
الصفحه ٢٢٣ :
فعلوه عين
المحال وليس فو
ق العرش من رب
ولا ديان
ولا تنصبوا معنا
الخلاف فما له