الصفحه ٨٤ : يجعل السموات في أحدى يديه وهي اليمين ويجعل الأرض في الأخرى ، كما قال
تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ
الصفحه ٣٦ : الجبار بيده كما في الحديث.
وعن علي رضي الله
عنه «تكون الأرض فضة والسموات ذهبا» وقيل تصير الأرض جنانا
الصفحه ٣٤٨ :
والسنة دون ان
يحفلوا بهما هو الذي أرث بيننا وبينهم العداوة وجعلنا خصمين في الله لا يلتقيان
وكيف
الصفحه ٨١ :
لحللت طلسمه
وفزت بكنزه
وعلمت أن الناس
في هذيان
الشرح
: يقول له
الصفحه ٢٥٤ :
(فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) [النساء : ٥٩]
وكذلك الأئمة
الصفحه ١٩٨ : أيضا كانوا بابا ولج منه الحلولية الذين زعموا أن
الله هو الروح السارية في العالم ، لأنهم لما وافقوا هؤلا
الصفحه ٣٣٨ : فيها
له قول ولا
فوق السما للخلق
من ديان
بشر أتى بالوحي
وهو كلامه
الصفحه ٣٩٢ : تمام البيان له وحده صلىاللهعليهوسلم ، فكل كلام هو دون كلامه في ذلك الا كلام ربنا جل وعلا فهو
الغاية
الصفحه ٦٥ :
فإذا كان الله عزوجل قد تجلى بذاته لذاته في جميع هذه الصور والمتعينات فالهدى
والإيمان في زعم هؤلا
الصفحه ٧٠ :
ويزعمون أن القول
باستوائه على العرش يستلزم أن يكون في جهة وأن يكون العرش حيزا له ، وذلك من صفات
الصفحه ٢٠٨ : ) [القدر : ٤ ، ٥]
وعروجهم بعد فصل القضاء وفراغ الله عزوجل من محاسبة الخلق ، هو كعروجهم في هذه الدنيا هو الى
الصفحه ٢٦٢ : أم لا؟
ثم يسأل ثانيا :
هل كان هذا الرسول صلوات الله وسلامه عليه في غاية النصح لأمته والحرص على
الصفحه ٤٠٣ :
لاعنا لمجسم
ومشبه لله
بالإنسان
والله يصرف ذاك
عن أهل الهدى
الصفحه ١٢٩ :
واذكر حديثا في
صحيح محمد
ذاك البخاري
العظيم الشأن
فيه نداء الله
يوم معادنا
الصفحه ٤٠٨ : لأحد بل يرى ارتكاب المنهيات عبادة يتقرب بها إلى الله ما دامت موافقة
للإرادة ، فأي كفر أقبح من هذا. نعوذ