الصفحه ٢٢٤ : بلفظ الاين ، واجابته على سؤاله ولو كان السؤال
فاسدا لنبهه صلىاللهعليهوسلم وبين له أن ذلك لا ينبغي في
الصفحه ٧٧ : محبته عن رأيهم في أهل السنة والجماعة وبما ذا يسمونهم ، فقالوا ـ قبحهم
الله ـ انهم مشبهة يشبهون الله
الصفحه ١٦٦ :
بل فاعلا ما شاء
ذا احسان
والله ما في
العقل ما يقضي لذا
بالرد والابطال
الصفحه ٢٩١ : شيء في ذاته اقتضى الفعل بعد أن لم يكن مقتضيا ، كأن كان عاجزا فقدر ، أو كان
فاقدا لآلة فوجدها ، أو كان
الصفحه ٢٢٥ :
لبس ومن غاية
التبيان
والله ما
الملكان أفصح منه اذ
في القبر من رب
السما
الصفحه ٦٨ : ء والمحبة بالرياضة والمجاهدة فإنه يكون
أهلا لان يحل الله فيه ، ومن شعره في ذلك :
سبحان من أظهر
الصفحه ٩٣ :
ملكا جبارا في أرض كنعان ، وهو الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك ، اذ
قال إبراهيم ربي الذي يحيى
الصفحه ٥٨ :
مجاري أقدار الله عزوجل وما تعلقت به مشيئته من اختلاف الناس في غي وإيمان.
* * *
واجعل
الصفحه ٤٠٢ :
تدل على عجيب صنع
الله في خلقه ، فقال إن الناس منذ كانوا : ثلاثة أقسام :
معطل يجحد الخالق
جل وعلا
الصفحه ١٥٠ : وأشياعه من أصحاب وحدة الوجود يعبد وجودا
مطلقا كليا ، ولا وجود له في الأعيان ، وانما هو معنى معقول في
الصفحه ١٦٥ : الله لم يزل قادرا مريدا عالما حيا ، وهذه الأربعة صفات ذاتية له ، وليس يحتاج
الفاعل في كونه فاعلا إلى
الصفحه ٢٢٨ : تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ) [الشورى : ١٣]
وقال تعالى : (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ
اللهِ الْإِسْلامُ) [آل عمران : ١٩]
وانما
الصفحه ٢٤٧ : ذي
التكذيب والطغيان
تكذيبه موسى
الكليم بقوله
الله ربي في
السماء نباني
الصفحه ١٠٥ : اتفقوا على نفي الإرادة فاختلفت عباراتهم في ذلك ، فمنهم من ذهب إلى أن
معنى الإرادة أنه لا مكره له فهي ترجع
الصفحه ١٧٩ : ـ يعني عالم الأقلام ـ ليتفق الحديثان ، اذ
حديث عبد الله بن عمرو صريح في أن العرش سابق على التقدير