الصفحه ٤١٩ : وصف به نفسه في كتابه ، وبكل ما وصفه به رسوله صلىاللهعليهوسلم ، ويعتقدون حقيقة ما دلت عليه النصوص من
الصفحه ٢٣٢ : الجائرة ومبادئهم الخاسرة ، نسأل الله العافية والعصمة من هذا
الضلال ، وان يهدينا لما اختلف فيه من الحق
الصفحه ٢٩٣ :
المسموع او هو حقيقة في النفسي مجاز في اللفظي أو العكس. فهذا القرآن عندهم ليس
كلام الله على الحقيقة بل على
الصفحه ٣٠٦ : عليهم أن صانهم وحماهم عما تورطتم أنتم فيه من أوساخ
وأقذار هي نتاج عقول لم تستضيء بنور الله ولم تنتفع بما
الصفحه ٣٧٠ :
في كل مجتمع وكل
مكان
أنا مجسمة بفضل
الله
وليشهد بذلك
معكم الثقلان
الصفحه ٤٢٣ : أهل الحق عند الله كذلك أنهم يثبتون لله جميع الأسماء الحسنى والصفات العليا
وأحكام الصفات وآثارها في غير
الصفحه ١٠٣ : بالكتاب كله الدال على اثبات عموم قضاء الله
وقدره ومشيئته ، وعلى أن أفعال العباد واقعة منهم بقدرتهم
الصفحه ٢١١ :
وكذلك ثبت أن روح
المؤمن حين تفارق جسده عند الموت تصعد بها ملائكة الرحمة حتى تقف بين يدي الله عزوجل
الصفحه ٦٠ : الله التي فطر
الناس عليها ، والتي لم تفسد بالتقليد والجمود ، ثم ليحكم بعد ذلك في جماعة من
الرفقاء قد
الصفحه ٣٥٠ :
:
«ترى المؤلف على
ورعه البالغ يستنزل اللعنات على الناظم في كثير من مواضع هذا الكتاب ، وهو يستحق
تلك
الصفحه ٣٥٣ : له
في الظاهر ، ولم يفهموا طريق الاحسان في التوفيق بينهما ولكنكم أنتم تخالفون
النصوص لما تسمونه عندكم
الصفحه ٦١ : الوجود له اعتباران ، اعتبار الاطلاق وعدم
التقييد وهو من هذه الجهة واحد لا حدود فيه ولا قيود ، واعتبار
الصفحه ٣١ : معطلا الخ ، إنما هو بيان لما يلزم
مذهب جهم وشيعته في قولهم بحدوث العالم وأنه له بداية في الزمان
الصفحه ٣٢٤ :
الكتاب والسنة ،
فيتعوض عنه بجهله وظلمه ، ويريده بالكذب والافتراء عوجا ليسلم له زيفه ويروج باطله
الصفحه ٧١ : يقوى مثله في احتماله وبعد
الاستدلال به أن يقاوم الأدلة الصريحة القطعية من الكتاب والسنة والعقل والفطرة