الصفحه ١٦٧ :
قضاء الله للمؤمن
فيما يكره خير له من قضائه فيما يحب ، وصح في الحديث «لا يقضي الله لمؤمن قضاء إلا
الصفحه ٣٥٢ : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ
عَلى حَرْفٍ) قال : كان الرجل يقدم المدينة فإن ولدت امرأته غلاما ونتجت
الصفحه ٢٥٣ : كان الله وعدها فيه ، فتعاسرت على امرأة فرعون وأيقنت أن الله منجز وعده ، فرجعت
به إلى بيتها من يومها
الصفحه ٤٢٧ : الله بن جعفر المديني والد الإمام علي بن المديني ، وقد تكلموا فيه ، فالله
أعلم.
(قُلْ مَنْ بِيَدِهِ
الصفحه ٩١ : من لؤلؤة يتلألأ فينطلق إلى أصحابه فيرونه من بعيد
فيقولون اللهم آتنا بهذا وبارك لنا في هذا فيأتيهم
الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوسلم هذه الآية (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ـ إلى قوله ـ خَلْقاً آخَرَ
الصفحه ٤٠٣ : مكية ، وإنما فرضت الزكاة بالمدينة في سنة اثنتين من الهجرة ،
والظاهر أن التي فرضت بالمدينة إنما هي ذات
الصفحه ٢٧١ : ومننه الجسام ، حيث أنجاهم من عدوهم فرعون ، وأقر أعينهم
منه وهم ينظرون إليه وإلى جنده قد غرقوا في صبيحة
الصفحه ١٦٢ : قومه فذكر ما آتاهم الله من الخير والنعمة ،
وذكرهم إذ نجاهم الله من آل فرعون ، وذكرهم هلاك عدوهم وما
الصفحه ٣٢٧ : يَنْسِلُونَ) أي يسرعون في المشي إلى الفساد ، والحدب هو المرتفع من
الأرض ، قاله ابن عباس وعكرمة وأبو صالح
الصفحه ٣٧٠ : فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ (٣٢) لَكُمْ فِيها
مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى
الصفحه ٢٧٥ : لما نزل فصعد بموسى عليهالسلام إلى السماء ، بصر به السامري من بين الناس ، فقبض قبضة من
أثر الفرس ، قال
الصفحه ٣ : الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إِنَّهُ
الصفحه ٢٥٨ : مصغون ، ينظرون إلى الجبل والكتاب بأيديهم وهم من وراء
الجبل مخافة أن يقع عليهم ، ثم مضوا حتى أتوا الأرض
الصفحه ١٠٤ : : كنت أمشي مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حرث في المدينة ، وهو متوكئ على عسيب ، فمر بقوم من
اليهود