الصفحه ٣٨١ : : أخرجوا من مكة إلى المدينة بغير حق ، يعني محمدا وأصحابه
__________________
(١) المسند ١ / ٢١٦
الصفحه ١٣٢ : منها ، فلهذا قالوا : (فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ
هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ) أي مدينتكم التي
الصفحه ١٠٥ : إِلَّا
قَلِيلاً) فلما هاجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة أتاه أحبار يهود وقالوا : يا محمد ألم
الصفحه ٩٢ : إلى المدينة ، وقال : فيها محياك
ومماتك ومنه تبعث.
وفي هذا الإسناد
نظر ، والأظهر أن هذا ليس بصحيح
الصفحه ١٠٢ : ،
أمره أن يخرج إلى المدينة ، فهو الذي قال الله عزوجل :
(وَقُلْ رَبِّ
أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ
الصفحه ١٣٣ :
إلى المدينة ،
وذكروا أن اسمها دقسوس ، وهو يظن أنه قريب العهد بها ، وكان الناس قد تبدلوا قرنا
بعد
الصفحه ١١٨ : رواه الضحاك عن ابن عباس ، وزاد : فلما هاجر إلى المدينة سقط ذلك يفعل أي ذلك
شاء.
وقال محمد بن
إسحاق
الصفحه ١٣١ :
لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ
فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً
الصفحه ١٢٣ : قال :
بعثت قريش النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة ، فقالوا
لهم : سلوهم عن محمد
الصفحه ٢٥٤ : أقصى المدينة ، فاختصر
طريقا حتى سبقهم إلى موسى فأخبره ، وذلك من الفتون يا ابن جبير.
فخرج موسى متوجها
الصفحه ٤٢٢ :
صالح والسدي :
الحق هو الله عزوجل ، والمراد لو أجابهم الله إلى ما في أنفسهم من الهوى ،
وشرع الأمور
الصفحه ٢٢١ : دينار ، حدثني شيخ من أهل المدينة عن أم سلمة قالت : قال لي رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «أصلحي لنا
الصفحه ٢١٧ : . وقال أيضا : حدثني أبي ، حدثنا عبد
الرحمن بن الضحاك ، حدثنا الوليد حدثنا حريز عن شيخ من أهل المدينة أنه
الصفحه ٢٤ : أعلم ، قال صليت ببيت لحم حيث ولد
عيسى المسيح ابن مريم ثم انطلق بي حتى دخلنا المدينة من بابها اليماني
الصفحه ١٢٧ : من الأئمة كالبخاري
وغيره ممن ذهب إلى زيادة الإيمان وتفاضله وأنه يزيد وينقص ، ولهذا قال تعالى