الصفحه ١٥٢ : الملائكة اسمه عزازيل ، وكان من سكان الأرض ، وكان من أشد
الملائكة اجتهادا وأكثرهم علما ، فذلك دعاه إلى الكبر
الصفحه ٤٠٨ : ، ثم تطوى الصحيفة فلا يزاد على ما فيها
ولا ينقص» وقد رواه مسلم (٣) في صحيحه من حديث سفيان بن عيينة عن
الصفحه ٢٧٩ : وَقالَ صَواباً) [النبأ : ٣٨].
وفي الصحيحين من
غير وجه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو سيد ولد آدم
الصفحه ٩٦ : » (٥) ، وأخرجه الترمذي من حديث أبي عامر عبد الملك بن عمرو
العقدي ، وقال : حسن صحيح ، وابن ماجة من حديث عبد الله
الصفحه ٩٣ : : (لِدُلُوكِ الشَّمْسِ
إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ) وهو ظلامه ، وقيل غروب الشمس ، أخذ منه الظهر والعصر
والمغرب والعشا
الصفحه ١٥ : » (١) وأخرجاه في الصحيحين من حديث قتادة بنحوه.
رواية أنس عن أبي ذر
قال البخاري :
حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا
الصفحه ١٧ : بالنبي الصالح والأخ الصالح ، قال «قلت
من هذا يا جبريل؟ قال : هذا إدريس ـ قال ثم مررت بموسى فقال : مرحبا
الصفحه ٢٦٩ : نبات الحبة تكون في حميل السيل» فقال رجل من القوم : كأن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم كان بالبادية
الصفحه ٢١٩ : تباغض ، قلوبهم على قلب رجل واحد ،
يسبحون الله بكرة وعشيا» (٢) أخرجاه في الصحيحين من حديث معمر به.
وقال
الصفحه ٤١٦ : الصحيح «إن داود عليهالسلام كان يأكل من كسب يده» (٣). وفي الصحيحين «إن أحب الصيام إلى الله صيام داود
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم : (ثُمَّ نُنَجِّي
الَّذِينَ اتَّقَوْا) الآية ، وفي الصحيحين من حديث الزهري عن سعيد عن أبي هريرة
الصفحه ٦٩ : الرجل زعموا» (٣) وفي الحديث الآخر «إن أفرى الفري أن يرى الرجل عينيه ما لم
تريا» (٤). وفي الصحيح «من تحلم
الصفحه ٢٢٨ : : (أَثاثاً وَرِءْياً) أكثر أموالا وأحسن صورا والكل متقارب صحيح.
(قُلْ مَنْ كانَ فِي
الضَّلالَةِ
الصفحه ١٢٩ : (مِرْفَقاً) أي أمرا ترتفقون به ، فعند ذلك خرجوا هرابا إلى الكهف
فأووا إليه ، ففقدهم قومهم من بين أظهرهم
الصفحه ٥٢ : : فيردها من كان في علم الله سعيدا لو أدرك العمل ، ويمسك عنها من كان في علم
الله شقيا لو أدرك العمل ، فيقول