الصفحه ١٨٨ :
وراثتهم له ماله ، فإن النبي أعظم منزلة وأجل قدرا من أن يشفق على ماله إلى ما هذا
حده ، وأن يأنف من وراثة
الصفحه ١٥٦ : يحلم ويستر ويغفر ، وربما هدى بعضهم من
الغي إلى الرشاد ، ومن استمر منهم فله يوم يشيب فيه الوليد ، وتضع
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم : «الله أعلم بما كانوا عاملين» وهو في الصحيحين من حديث
جعفر بن أبي إياس عن سعيد بن جبير ، عن ابن
الصفحه ٦٥ : وابن زيد وغيرهم.
وقد جاء في
الصحيحين من حديث أبي الزناد عن الأعرج ، عن أبي هريرة أنه سمع رسول الله
الصفحه ٢٨٩ : الصحيحين عن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من نبي إلا وقد أوتي من الآيات ما آمن على
مثله البشر
الصفحه ١١٨ : عنك (وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً) (٢) أخرجاه في الصحيحين من حديث أبي بشر جعفر بن إياس به ،
وكذا
الصفحه ٣٩٧ : ، فليخلقوا مثل خلقي ذرة أو
ذبابة أو حبة». وأخرجه صاحبا الصحيح من طريق عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة ، عن
الصفحه ١٨٩ : الأنبياء ، فإنهم كانوا أزهد شيء في الدنيا.
[الثالث] أنه قد
ثبت في الصحيحين من غير وجه أن رسول الله
الصفحه ٣٦ : جعفر الرازي ، عن الربيع بن أنس البكري ، عن أبي
العالية أو غيره ، شك عيسى ، عن أبي هريرة عن النبي
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «اقرأ فلان ، فإنها السكينة تنزل عند القرآن أو
تنزلت للقرآن» (٢) أخرجاه في الصحيحين من حديث
الصفحه ٤٢٧ : ، ولهذا قال الله : (وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ عَلَيْهِ) أي وهو السيد العظيم الذي لا أعظم منه ، الذي له
الصفحه ٦١ : بن أبي أوفى يحدث عن أبي مالك القشيري قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «من أدرك والديه أو أحدهما
الصفحه ٣٩٦ : عليهم بالدلائل الصحيحة من
القرآن ، ويبسطون إليهم أيديهم وألسنتهم بالسوء (قُلْ) أي يا محمد لهؤلا
الصفحه ٣٠٧ : فيعترفوا أنهم
لا ينطقون ، وأن هذا لا يصدر عن هذا الصنم لأنه جماد.
وفي الصحيحين من
حديث هشام بن حسان عن
الصفحه ٦٧ : مالك الطائي ، عن النبيصلىاللهعليهوسلم قال : «ما من ذنب بعد الشرك أعظم عند الله من نطفة وضعها
رجل في