الصفحه ٨٠ : ويداس من الناس. وفي رابع عشر لوقا (٣٤) ما يؤدي هذا المضمون ، وفي سادس متى (٢٤) لا يقدر أحد أن يخدم سيدين
الصفحه ١١٢ : لإبراهيم» أنا الرب الذي اخرجك من أور
الكلدانيين ليعطيك هذه الأرض لترثها (٨) فقال أيها السيد الرب بما ذا
الصفحه ١٣٢ : وقال : يا سيدي لما ذا اسأت الى هذا الشعب
لما ذا أرسلتني؟.
وفي الثاني
والثلاثين إذ عبد بنو اسرائيل
الصفحه ١٤٥ : لداود عن الزنا وما بعده ، فانظر إلى كتاب تنزيه الأنبياء للسيد المرتضى «قدسسره»
(١).
فأقول : ان من كان
الصفحه ١٥٤ : المسمى ارميا عن قوله ١٠ فقلت آه يا سيد الرب حقا
انك خداعا خادعت هذا الشعب واورشليم قائلا يكون سلام وقد
الصفحه ١٥٥ : من حزقيال عن قول السيد الرب في
شأن تخريب نوبخذ راصر لصور ونهبه لثروتها وغنيمة لتجارتها بتفصيل طويل
الصفحه ١٥٨ : وقال : يا سيد من هو انتهى ،
واعلم ان قوله كان متكأ معناه انه كان جالسا وشواهده من العهد الجديد كثيرة
الصفحه ١٨٣ : الانشاد الى رموز محاوراتها ، ولود أن يكون قسا
إذ فتح إنجيل لوقا للسيدات باب هذه التوبة. فأين تذهب الاحلام
الصفحه ٢١٥ : «ص ٢٢٥» يلزم أن
تكون نافعة ومفيدة أو كما قال السيد الجرجاني داعية إلى الخير والسعادة. فمثل كلام
الجمادات
الصفحه ٢٩٠ : ٤٥ : ١٧».
وعلى هذا فإن كان
ما ذكرناه عن حزقيال صادرا عن وحي إلهي كما نسبه إلى قول السيد الرب فلا
الصفحه ٣٣٨ : أرسلتني «خر
٥ : ٢٢» لما ذا أسأت الى عبدك «عد ١١ : ١١» ولقال : يا ايها السيد الرب حقا انك
خداعا خادعت هذا
الصفحه ٣٣٩ : ذكر ان القاب «سيوا» عندهم
هي. السيد. والرب. والخالق. والمنتقم وفي ص ٦٥٩ ذكر عن البوذية امورا يعتقدونها