الصفحه ٣١٧ : «حزقيال»
او في كلام المتكلف برهان على ان حكم الله لم يتبدل في شأن «حزقيال» أو هل إذا
تبدل الحكم بسبب الدعا
الصفحه ١٥١ :
وليت شعري هل
عبادة الأوثان إلا أن يذهب ورائها ويعمل لها مثل ما يعمله عبدتها لها كبناء
المرتفعات
الصفحه ٣١٨ : المتكلف ان الله عند ما وعد واعطى الميثاق
بهذا الكهنوت الأبدي لنسل «فينحاس» هل كان عالما بأن هذا الكهنوت
الصفحه ٢٨٦ :
تقديمه وحرقه من
دون ذكر في الشريعة لتقدمه او سكيب او ذبيحة اخرى.
وجاء في الخامس
عشر من العدد عن
الصفحه ٢٢٢ : جلب
النفع لها ، فانه ان تثبت بهذا النحو من النظر الصادق كان فائزا بالسعادة ان أصاب
ومعذورا بحكم الشرع
الصفحه ٢٩٣ :
المؤنسة ان المتكلف قد نسى موضوع الكلام في هذا المقام وهو الطلاق فعقبه كالمستنتج
بقوله :
وقد أقام المسيح
الصفحه ١٨٠ : بالمطلقة حيث منع العهد الجديد الرائج من أصل الطلاق والتزوج بالمطلقة في
حجة متهافتة وتعليل عليل لا يليق
الصفحه ١٤٥ : على أن الصورة محض الطلب
والسؤال للنعجة من دون أخذ لها أو تصرف بها قهرا أو اختلاسا وبمقتضى قانون المثل
الصفحه ٢٧٧ : الداعي لذلك مع
امكان أن يعمهم اللطف باستيفاء بركات مصالحهم على مقتضى الحكمة من دون مانع ولا
فساد.
فإن
الصفحه ٢١١ :
شاهدوا الماء في الاجران ، وانه انقلب في الحال خمرا مسكرا من دون مداخلة عمل أو
تصرف.
ولا يرتفع الشك
أيضا
الصفحه ١٤ : الطلاق
وتعدد الزوجات والحجاب وبعض
الصفحه ٣٥٨ : للمنع من
الطلاق.................................................... ٢٤١
زربابل وابيهود
وريسا
الصفحه ٣٥٩ : والمسيح
والطلاق والتزوج بالمطلقة.......................................... ٢٩١
تعدد الزوجات
الصفحه ٢٧٨ : انهم تخيلوا بوهمهم او
خيلوا بتمويههم ان النسخ الذي يدعي المسلمون وقوعه في الشرائع هو رفع الحكم الشرعي
الصفحه ٢٠٦ :
تعرف أن الأناجيل تقول في شأنهم انه لم يبق في غربلة الشيطان لهم حبة حنطة على
الغربال وان لسان حالها