الصفحه ٨ : العلقة فى
الانقسام وتكبر فى الحجم حتى تصبح فى شكل المضغة.
فالجنين فى هذه
المرحلة يكون عبارة عن قطعة من
الصفحه ٢٤ :
من المعتمد على
الرضاعة الصناعية. وكذلك مقاومته للأمراض تفضل كثيرا الذى يرضع بألبان صناعية.
لقد
الصفحه ٢٥ :
وتختلف نسبة
التجدد والضمور باختلاف نوع الأنسجة فالظاهر منها كالبشرة الكاسية للجسم والأغشية
المبطنة
الصفحه ٣١ : نأكل ونشرب ما لذ وطاب من أنواع المآكل والمشارب من غير إسراف.
والإسراف فى
المأكل والمشرب إذا تجاوز
الصفحه ٣٥ : ترتيب ممارسة هذه الحواس.
وفى سورة الإنسان
: (إِنَّا خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ
الصفحه ٣٧ : المضروب بغير تعذيب له
ولا تمثيل به.
إذ أنه من الثابت
علميا أن الرقبة حلقة الاتصال بين الرأس وسائر الجسم
الصفحه ٤١ : الهوائية المساعدة التى تنشأ إما من
اصطدام الهواء بعائق ما أو من ارتفاع أعمدة من الهواء الساخن فإذا ما كانت
الصفحه ٤٤ : بتحريم الميتة لأن ما يموت بشيخوخة أو مرض يكون موته بسبب مواد سامة
ضارة تصل إلى من يأكله.
وفوق ذلك فإن
الصفحه ٤٦ : ) والدورة الطبيعية لها أن تنتقل بويضاتها من الإنسان
إلى الخنزير حيث تكون أجنتها ديدانا مثانية فى لحمه ثم
الصفحه ٤٩ : الأكمل.
وتحريم القليل ولو
لم يسكر سببه الخوف من التعود والتمادى الذى ينتهى بالإدمان وقد أجمعت المذاهب
الصفحه ٥٤ : مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ
وَدَمٍ لَبَناً خالِصاً سائِغاً لِلشَّارِبِينَ) [النحل : ٦٦
الصفحه ٦٥ : .
ومعظم الأساطير
تعزو الخلق إلى عوامل غير مشخصة أكثر منها إلى آلهة مستقلة وفى هذه الأساطير أن
بيضة كونية
الصفحه ٨٣ : معانى ودلائل كريمة لآياته لتجابه دعاوى الكفر فى كل عصر ولتدل من هدى الله
إلى الإيمان وتقيم الحجة على من
الصفحه ٣٢ : الكالسيوم بالدم ويتم تعويض ذلك من
العظام والأسنان. وبالتالى يؤدى ذلك إلى ضعف العظام وتسوس الأسنان كما أنها
الصفحه ٣٦ : حساسية لمختلف المؤثرات من حرارة وبرودة.
وهذه الأعصاب التى
تشعر بالألم وتجعل الإنسان يحس به وينتقل هذا