الصفحه ٧٩ : .
وخلق الله الأنعام
وهى الإبل والبقر والضأن والماعز. منها ما يحمل أثقالكم ومنها من تتخذون من
أصوافها
الصفحه ٨٠ :
ولقد خلق الله من
كل نوع من الأنعام ذكرا وأنثى فهى ثمانية أزواج خلق من الضأن زوجين ومن الماعز
زوجين
الصفحه ٢٩ :
كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ آياتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (١٨٧))
[البقرة]
وعلى العكس من ذلك
الصفحه ٢٣ : سورة البقرة : (وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ
الصفحه ٢٥ : يَحِضْنَ وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ) [الطلاق : ٤].
وفى سورة البقرة
الصفحه ٢٨ :
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (٢٢٢)) [البقرة].
ولهذه الآية معنى
واضح
الصفحه ٤٤ :
الميتة والدم ولحم الخنزير
يقول الله تعالى
فى سورة البقرة :
(إِنَّما حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٤٦ : المعتاد وتشبه فى ذلك دورة لحم البقر الشريطية (تينيا ساجيناتا) ولكن
دودة لحم الخنزير تنفرد دون دودة لحم
الصفحه ٤٨ :
الخمر
قال الله تعالى فى
سورة البقرة : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِما
الصفحه ٥١ : نصيب الناس
والأنعام بأمراض شتى.
المنافع فى القرآن
الكريم
الصوم :
يقول الله تعالى
فى سورة البقرة
الصفحه ٧٦ : بعمران الأرض
والسيادة عليها وكرمه على العالمين.
قال الله تعالى فى
سورة البقرة :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
الصفحه ١١ : لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ) [البقرة : ٢٣٣] ،
فباسقاط مدة الفصال عن مدة الحمل والفصال يبقى
الصفحه ٢٤ : أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ) [البقرة : ٢٣٣].
الشيخوخة
قال الله تعالى فى
سورة يس : (وَمَنْ
الصفحه ٢٧ : اللازم فى مدة الحيض ، وتشير إلى ذلك الآيتان (٢٢٢ ، ٢٢٣) من سورة
البقرة.
قال الله تعالى
الصفحه ٦٦ : ذوى الخواص المرغوبة لكى تتكاثر مثل السرعة فى خيل
السباق وإدرار اللبن فى البقر وشم الآثار فى الكلاب