الصفحه ٤٩ :
تشير إلى ما ينتج عن الزنا من آثار اجتماعية.
الصفحه ١٠ : جسم
الإنسان على نحو ٧٠ خ من وزنه ماء فالشخص الذى يزن ٧٠ كيلوجرام به نحو ٥٠ كجم ماء.
ولم يكن تكوين
الصفحه ٦٠ : الثانية من طور الانبات إلى طور
البادرة فيبدأ النبات فى الاعتماد على غذائه من الأملاح المذابة فى ماء التربة
الصفحه ٧٥ : الدفاع من
النظرية إلى درجة اللجوء إلى الغش للتدليل على التماثل بين الجنين البشرى
والحيوانى وكذلك اختلاق
الصفحه ٢٢ : إلى إنسان سوى بكل ما يحويه جسمه من أجهزة وأعضاء
وأنسجة بملايين الخلايا وآيات فى البنيان والوظيفة
الصفحه ٣٢ : المواد يتم
احتراقها بالجسم لتتحول إلى سعرات حرارية بالقدر الذى يحتاجه الجسم وما زاد على
ذلك فإنه يتحول
الصفحه ٥٠ :
أما من الناحية
الاجتماعية فيؤدى الزنا إلى اختلاط الأنساب.
ومن الناحية
الطبية ينقسم تأثير الزنا
الصفحه ٥١ :
المجنى عليه مخنثا إذا لازمته هذه العادة من صغره وقد يظهر على العكس أكثر رجولة
ليغطى النقص عنده.
وقد نهى
الصفحه ٥٢ : الفترة على المخزون الغذائى فى جسمها.
والحشرة بطبيعتها
تلجأ إلى تناول أكبر قدر من الغذاء لتخزينه فى
الصفحه ١٤ :
المرأة البالغة فى فترة خصوبتها (بعد البلوغ وقبل الوصول إلى سن اليأس).
وعلى أثر اندماج
الحيوان المنوى
الصفحه ١٥ : الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى) [الحج : ٥].
وقوله تعالى : (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ
الصفحه ٥٧ : أَوْ
عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ
فَلَمْ تَجِدُوا ما
الصفحه ١٧ : البشر على الأرض.
وتكون الإشارة إلى
خلق البشر من الماء هى لفت النظر إلى أن الإنسان لا بد أن يكون نتيجة
الصفحه ٢٣ : ما يمس هذا الجنين من لحظة ميلاده إلى ساعة وفاته.
يعلم أن هذا
الكائن ذكر أم أنثى. طويلا أم قصيرا
الصفحه ٤٦ : ) والدورة الطبيعية لها أن تنتقل بويضاتها من الإنسان
إلى الخنزير حيث تكون أجنتها ديدانا مثانية فى لحمه ثم