الصفحه ١٧ :
اللاقحة.
وإذا استمرت هذه
الظاهرة الأخيرة كان العقم (عدم الإنجاب).
وعلى أساس الحقيقة
السابقة فإن الزوجة
الصفحه ٢٤ :
من المعتمد على
الرضاعة الصناعية. وكذلك مقاومته للأمراض تفضل كثيرا الذى يرضع بألبان صناعية.
لقد
الصفحه ٤٠ : وانثنت الأذن على صغرها وقلة بروزها نحو الجسم.
أما القوائم فطوال
تساعد على سرعة الحركة. مع ما يناسب ذلك
الصفحه ٥٢ : الفترة على المخزون الغذائى فى جسمها.
والحشرة بطبيعتها
تلجأ إلى تناول أكبر قدر من الغذاء لتخزينه فى
الصفحه ٨٢ :
من قبضة قبضها من
جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض فجاء منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك
الصفحه ٨٤ : على مستوى الخلية والكيمياء الحيوية والموروثات.
يقول الله تعالى
فى سورة العنكبوت :
(أَوَلَمْ
الصفحه ١٠ :
الماء فى الآية
الكريمة هو ماء التناسل أى الماء المشتمل على الحيوانات المنوية والآية الكريمة لم
الصفحه ١٨ : كان الاعتقاد
السائد من آلاف السنين وحتى عهد قريب أن نوع الجنين ذكر أو أنثى يتوقف على المرأة
وحدها وأن
الصفحه ٢١ :
وهكذا إذا تسلسلنا
خلقا على هذا النحو فسوف تصل إلى :
١ ـ إن رحم حواء
قد سكنه على فترات كل أولادها
الصفحه ٣٢ : المواد يتم
احتراقها بالجسم لتتحول إلى سعرات حرارية بالقدر الذى يحتاجه الجسم وما زاد على
ذلك فإنه يتحول
الصفحه ٦٠ : الثانية من طور الانبات إلى طور
البادرة فيبدأ النبات فى الاعتماد على غذائه من الأملاح المذابة فى ماء التربة
الصفحه ٦٢ :
نظرة عامة
الحياة
تعريف الحياة :
من السهل التعرف
على طبيعة الحياة ولكن لا يوجد تعريف متفق
الصفحه ٧٥ : الدفاع من
النظرية إلى درجة اللجوء إلى الغش للتدليل على التماثل بين الجنين البشرى
والحيوانى وكذلك اختلاق
الصفحه ٧٩ :
أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ* وَمِنَ
الصفحه ٣٩ : عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ
يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَاقْصُصِ