الصفحه ١٤٤ : أن نفس أفضل البرية خاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآله مع نفس أبي جهل متماثلان في تمام الحقيقة النوعية
الصفحه ١٤٨ : متحدة مع البدن ، وهي بالقوة في كل ما لها من الأحوال والإدراكات ، حتى في
كونها حساسة ، ثم يتدرج في
الصفحه ١٦١ :
الحس والحركة ،
ولهذا يحتاج في بقائه الدنيوي إلى معاونات ومعونات خارجية تعاونه وتعينه وتحفظه
وتصونه
الصفحه ١٨٢ : ويتنعم ويتعذب في الدنيا والآخرة جميعا ، لكن في الدنيا مع غواش
وظلمات وملابس ، وهي خالصة يوم القيامة
الصفحه ١٨٧ : (مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدا
الصفحه ١٨٨ : يحبه ويشتاق إليه ، «المرء
يحشر مع من أحب» ، كما قال : (احْشُرُوا الَّذِينَ
ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ
الصفحه ٢٠١ : إلا أئمة الضلال ، قال ويأتي مع كل إنسان قرينه
من الشياطين والملائكة لقوله تعالى : (وَجاءَتْ كُلُّ
الصفحه ٢٠٥ :
كتابا ، وإنه لا
بد لك من قرين يدفن معك وهو حي ، وتدفن معه وأنت ميت ، فإن كان كريما أكرمك ، وإن
كان
الصفحه ٢٠٦ : مع وحدتها الشخصية متكثرة الصور ، والإنسان إذا انقطع عن الدنيا وتجرد عن لباس
هذا الأدنى وكشف عن بصره
الصفحه ٢١٦ : وعاشروا مع الخلائق فاستوفوا حقوقهم في
المعاملات مع الخلق من غير مسامحة ، فعومل معهم في الآخرة هكذا
الصفحه ٢١٩ : إليها ، وبه يقع الدخول إليها بلا مهلة ، وما هي إلا
الحواس المحشورة مع النفس الباقية معها ، فإن للنفس في
الصفحه ١ : واحشرنا
مع النبيين والصديقين سيما محمد المبعوث إلى كافة الخلائق أجمعين وأهل بيته
الأطهرين الأنجبين عليهم
الصفحه ١١ :
إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ) ، (قُلْ : هاتُوا
بُرْهانَكُمْ) ، (هذا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ
الصفحه ١٣ : ، ونفس نبينا ، صلىاللهعليهوآله ، في مقام (قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ
أَدْنى) عقل بسيط قرآني متحد مع
الصفحه ٢١ : والمتممات واللواحق
والمعينات.
أما
الأصول المهمة فأولها ، معرفة الحق الأول وصفاته وأفعاله.
وثانيها