الصفحه ٦ : أَرادَ الْآخِرَةَ وَسَعى لَها
سَعْيَها وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً) ، إلى قوله
الصفحه ١٣ :
تفاصيل العلوم
النفسانية.
والثاني ، إشارة
إلى العلم النفساني المتكثر بصور عقلية حاصلة في النفوس
الصفحه ٢٠ : الإنزال عليهم ، فإن كان إنزال الكتب تصرف فيهم بأن كان
الكتاب مع أحدهم نورا من الله يجيء به إلى أمته ليكون
الصفحه ٢٨ : : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ ، وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ٤٩ : في العناية الإلهية مجملة ومحلها القلم. والقدر عبارة عن وجوده
التفصيلي في كتاب المحو والإثبات وفي مواد
الصفحه ٥٦ :
الألفاظ والحروف ،
ولا أيضا من شرطه تمثل المتكلم بصورة شخصية ، بل إلقاء كلام معنوي إلى قلب مستمع
من
الصفحه ٦٨ :
رأوا أن نفوس
الأفلاك منطبعة لا غير ، والمتأخرون منهم كأبي علي بن سينا ومن يحذو حذوه ، ذهبوا
إلى
الصفحه ٧٨ : المفطورات وأكرم المربوبات ،
وهي الصور المجردة الإلهية والأنوار المفارقة العقلية دون شيء من الجواهر
الجسمانية
الصفحه ٩١ : على وفق القضاء الإلهي والقدر الرباني بتبليغ الأشياء إلى غاياتها الذاتية
وخيراتها الأصلية ، وإزالة
الصفحه ٩٤ :
وخروج ما فيها من
النفوس والأرواح من القوة إلى الفعل على التدريج في مدة عمر طبيعي للعالم ، ودورة
الصفحه ٩٧ : بالقياس إلى موجودات عالم الآخرة مقهورة مدروسة ، وكذا الأرواح
وإن كانت موجودة بالفعل هناك فهي بالقياس إلى
الصفحه ٩٨ : الواسعة والجود الأعم
الأتم. فعلم أن لكل نقص كمالا ولكل قوة فعلا ، وهكذا إلى أن يزول النقائص ، ويصل
كل
الصفحه ١٠٣ : ، وقرب الممات للملاقاة والحياة ، رجعت الأرواح إلى رب الأرواح قائلين : (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ
الصفحه ١٢١ : إلى داخله فيتكاثف داخله لشدة البرد واستحال ماء
وأجمده شدة البرد ، وهو كما ترى ، وربما تكاثف الهوا
الصفحه ١٢٦ : أن يكون قوله تعالى : (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ) الآية تنبيها للإنسان على التعلم والاقتدا