الصفحه ١١٤ :
الوجود فإنها قد
صارت أولى في حق نفسك فإنك لا ترى نفسك ، وترى صورتك في المرآة أولا ، وربما تغيرت
الصفحه ١١٩ :
أربعة وإذا كان يوم القيامة صاروا ثمانية ، وأما العرش الذي هو العلم فحملته أربعة
من الأولين وأربعة من
الصفحه ١٢٧ : النباتية والحيوانية ، وهذا أول درجات الإنسانية
التي اشترك فيها جميع أفراد الناس ، ثم في قوته الارتقاء إلى
الصفحه ١٣٦ : ساجِدِينَ).
وأول ما يظهر فيه
قوة النزاع الموجودة في النبات والحيوان وهو الميل إلى الملائم ميلا بالطبع ، ثم
الصفحه ١٤٩ : ما لها من الأحوال من القوة إلى الفعل تارة أخرى بمادة بدنية حادثة عند أول
تكونها كالنطفة أو الجنين
الصفحه ١٦٨ :
يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) فالأول هو أفول النور وغروب الشمس ، (اللهُ نُورُ السَّماواتِ
الصفحه ١٧٤ :
خَلْقٍ
نُعِيدُهُ) ، والأول غير زماني ، (وَما أَمْرُنا إِلَّا
واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ) ، فكذا
الصفحه ١٨٥ :
بعد الموت والبعث
، فالموت هو آخر منزل من منازل الدنيا وأول منزل من منازل العقبى ، ولأجل هذا قال
الصفحه ١٩٧ : عِلْمَ لَنا
إِلَّا ما عَلَّمْتَنا). والثانية لأجل الإحياء بعد الإماتة حياة أخرى أرفع من
الأولى ، قوله
الصفحه ٢٠٨ : تعلم الأنبياء من ملائكته ، فالله هو المعلم الأول ،
والمعلم الثاني جبرئيل ، وثالث المعلمين هو الرسول
الصفحه ٤ : آياته وآثاره ،
مثل قوله : (فَاعْتَبِرُوا يا
أُولِي الْأَبْصارِ) وقوله : (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا ، أَوَلَمْ
الصفحه ٩ : أول الفطرة للنفس أمر بالقوة لكل أحد من الناس
ثم يصير بمزاولة الأعمال والأفعال خارجة من القوة إما إلى
الصفحه ١١ : ، وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) وقوله : (إِنَّ هذا لَفِي
الصُّحُفِ الْأُولى
الصفحه ١٢ : قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ، ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ).
والأول إشارة إلى
العلم الإجمالي المعروف
الصفحه ٢٠ : صور العلوم التفصيلية ونسبة الأول إلى الثاني كنسبة الكيمياء إلى الدنانير
وكنسبة البذر إلى الشجرة ، بل