الصفحه ٧٤ : إشارة إلى ذوات نورية بها يصل فيض الوجود إلى
الأجسام والجسمانيات ، والبحر إشارة إلى هيولى الأجسام التي
الصفحه ٩٠ : للأسماء الإلهية الباطنية التي نبه عليها بقوله صلىاللهعليهوآله «فأحمده بمحامد لا
أعرفه الآن». فعن
الصفحه ١١٦ : لمن كان حاله في الدنيا كحال المسافر الذي يقتصر منها على قدر الضرورة ،
ولا سعادة لأحد إلا لمن قدم إلى
الصفحه ١١٧ : ياقوتتان حمراوان ، عرض كل منهما من المشرق
إلى المغرب ، وطوله من العرش إلى الثرى ، وأما القلم فهو درة بيضا
الصفحه ١١٩ :
الصدر الجزئي إلى الكرسي الجسماني ،
وأيضا نسبة العرش
إلى الكرسي كنسبة القلم إلى اللوح ، فالقلم واللوح
الصفحه ١٢٠ :
المشهد الثالث
في أحكام المخلوقات الواقعة في سلسلة العود إلى الله معاكسة
للمبدعات الكائنة في
الصفحه ١٢٣ : إذا
وقع لها امتزاج أتم وحصل مزاج أعدل وأقرب إلى الوحدة والجمعية قبلت أثرا آخر من
آثار الحياة أشرف
الصفحه ١٣٧ : وفي حسن سياسته ، كما في
قوله تعالى : (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ) الآية ، او كالخنزير في الشره
الصفحه ١٥٢ : يدق فيها تحصيل المخرج ، إلى غير ذلك من المهمات
التي يحتاج إليها على الندرة بعض الآحاد في بعض الأوقات
الصفحه ١٥٣ :
(نُورُهُمْ يَسْعى
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ) ، ومنهم من يجذبهم العناية الإلهية بخطاب
الصفحه ١٦٠ : معنى الأمانة
ومؤداها ، من كونها عارية مدة من الزمان ثم مردودة إلى أهلها وصاحبها. وتحقيق هذا
المقام
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله : لا تقوم الساعة وفي وجه الأرض من يقول الله الله ، إشارة
إلى أن الرجل ما دام خارج الحجب فالقيامة
الصفحه ١٨٥ : خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ) إلى قوله (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ فَتَبارَكَ اللهُ
الصفحه ١٩٣ : يظهر تفاوت الناس في
الإيمان ، فرب إيمان رجل بالقياس إلى إيمان رجل آخر إذا وزن معه كان آلاف ألف مثله
في
الصفحه ١٩٥ : من نور القربة وكل نور أقرب إلى الله فهو أقوى وأنور ، فكم من
رجل قل عمله هناك سبق إلى الجنة ممن هو