الصفحه ٢٢٤ :
المشهد الحادي عشر
في الإشارة إلى درجات الجنان ودركات النيران
قال بعض المحققين
: الخلق اتصف
الصفحه ٢٢٥ :
لم يبلغ إلى هذا المقام من الرضا لا يدخل الجنة ولا يصل إلى دار الكرامة والقرب ،
كما ورد في الحديث
الصفحه ٢٢٩ : مَآبٍ) فتأويل ذلك من جهة العلم أن المعارف الإلهية سيما ما يتعلق
بأحوال الآخرة وما لا يستقل بإدراكه
الصفحه ١٠ : ، وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن الأمور الدنيوية لا
يمكن أن يكون لها
الصفحه ٢٤ : العاكفون في
حظيرة القدس ، لا الالتفات لهم إلى هذا العالم ، بل لا التفات لهم إلى غير الله ،
لذهولهم عن
الصفحه ٢٥ :
عباد الله من
يشغله مطالعة جلال الله عن الالتفات إلى نفسه فضلا عن غيره.
وقد ورد في الحديث
عن رسول
الصفحه ٣٠ : آذانِهِمْ وَقْراً ، وَإِنْ
تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً) وفي الحديث القدسي «هؤلا
الصفحه ٤٤ : والثاني بحسب الوضع اللقبي ، لاشتماله على جميع معاني الأسماء الإلهية تضمنا
أو التزاما ، ولأجل ذلك كل ذكر أو
الصفحه ٤٦ :
كونه مشعورا به
إلى عمل من تجريد أو تلخيص ، بل وجوده وجود إدراكي ، وهو حي بحياة ذاتية ، وهكذا
جميع
الصفحه ٤٧ : في
ألواح النفوس وصحائف القلوب ، وبه يستكمل النفوس بالصور العلمية ، ويخرج ذاتها من
القوة إلى الفعل
الصفحه ٥٥ : تكليف وتشريع ، وإلى ذلك أشار بقوله
: (قالَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ لَوْ لا يُكَلِّمُنَا اللهُ أَوْ
الصفحه ٥٩ : المفارقات فضلا عن عالم الأجسام ، فشبهوه ونسبوه إلى المثل
والنظير والصاحبة والولد (وَقالَتِ الْيَهُودُ
الصفحه ٦٦ :
الوضعية كنسبة
الحركة التوسطية إلى الحركة القطعية ، فهكذا طبيعة الفلك شخص واحد من حيث لها وحدة
الصفحه ٧١ : جماعة من
المتكايسين الخائضين فيما لا يغنيهم ، زعموا أن إله العالم كان في أزل الآزال
ممسكا عن جوده
الصفحه ٧٢ : بعد حصول الداعي عقيب القدرة التي شأنها القوة الإمكانية المتساوية نسبتها
إلى الضدين والطرفين ، وهذه لا