الصفحه ٦٨ :
الفقراء بنور الهداية الربانية ، أن لكل من الأفلاك هوية واحدة نفسانية جامعة
لمرتبتي التجرد والتجسم ، فلها
الصفحه ٧٧ : غير ذلك من الآيات.
الخامس ، الصناعة
وهي المهنة وهي التي استعبد الإنسان فيها واستخلفه ، وهي الأشيا
الصفحه ٨١ :
فطري ذاتي عن تجل
وقع من قبل الله لهم ، فأحبوه وانبعثوا إلى الخضوع له تقربا إليه بعبادة ذاتية
وحركة
الصفحه ٨٢ : ناطقة ، ألا ترى أنها يشهد على النفوس المسخرة لها يوم القيامة من الجلود
والأيدي والأرجل والألسنة والسمع
الصفحه ٨٥ : ، بل هو جوهر مادي فيه
ضرب من القوة وضرب من الفعل ، وما هو إلا الطبيعة السارية في الأجسام ، فكل حادث
الصفحه ١٠١ : الزمان ، ووقف الكون والفساد ، وانقطع الحرث والنسل ، وانتقل الأمر إلى
النشأة الآخرة ، كما مر من قوله
الصفحه ١٠٢ :
مِنْ
مَكانٍ قَرِيبٍ ، يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ
الْخُرُوجِ). وذلك
الصفحه ١٠٤ : الرُّوحُ مِنْ
أَمْرِ رَبِّي ، وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) ، (أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا
الصفحه ١٠٧ : يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً
فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) والله خالق الظلمات والنور وجاعل الليل والنهار «وهو
الصفحه ١٠٨ : المكونات وخلق الخلائق وتسخير الأمور وتدبيرها ، وكان مباشرة هذا الأمر من
الذات الأحدية القديمة بغير واسطة
الصفحه ١٢٠ : سلسلة البدو منه تعالى وفيه قواعد :
قاعدة
في
المركبات الناقصة
اعلم أنه إذا وقعت
آثار القوى
الصفحه ١٢٦ :
تعلمت من كل شيء
أحسن ما فيه ، حتى من الكلب حمايته على أهله ، ومن الغراب بكوره في حاجته ، ولا
يبعد
الصفحه ١٦٢ : الحياة تفيض من الروح إلى القلب ، وبواسطته إلى سائر البدن ، فيصير ذا حياة
وحس وحركة ، فكما أن فيض الروح
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله : لا تقوم الساعة وفي وجه الأرض من يقول الله الله ، إشارة
إلى أن الرجل ما دام خارج الحجب فالقيامة
الصفحه ١٧٣ :
أَيَّانَ مُرْساها فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها
إِلى رَبِّكَ مُنْتَهاها إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ