الصفحه ٤٣ : من معنى ذلك الاسم ، كما في قوله تعالى : (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ) وأليق المجعولات بأن
الصفحه ٥٤ : سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى
اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي) ويكون حظه في كل من المقامات بحسب
الصفحه ١٩٠ : الحسنات و
__________________
(١) إن صراط التوحيد
هو نفس المؤمن المسافر من بيت نفسه إلى الله امتثالا
الصفحه ١٩٢ : فِي
الْحَمِيمِ) ، وقوله : (اثَّاقَلْتُمْ إِلَى
الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ
الصفحه ١٤٣ :
البدن ، وتبقى بسبب ملكات نفسانية راسخة تصير صورة ذاته ، وتخرج بها من القوة إلى
الفعل ، لأنها في أول
الصفحه ١١٦ : لمن كان حاله في الدنيا كحال المسافر الذي يقتصر منها على قدر الضرورة ،
ولا سعادة لأحد إلا لمن قدم إلى
الصفحه ٢٠٥ : ، وفيه إشارة إلى عدة أصول من مسائل علم
النفس وأحكامها ليس هاهنا موضع بيانها وشرحها ، من أراد الاطلاع
الصفحه ١٨٥ : خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ) إلى قوله (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ فَتَبارَكَ اللهُ
الصفحه ٢١٠ : الميزان وعياره ،
فكل ما انقسم إلى قسمين متباينين فيلزم من ثبوت أحدهما نفي الآخر وبالعكس ، لكن
بشرط أن
الصفحه ١٦٠ : معنى الأمانة
ومؤداها ، من كونها عارية مدة من الزمان ثم مردودة إلى أهلها وصاحبها. وتحقيق هذا
المقام
الصفحه ١٥٢ : يدق فيها تحصيل المخرج ، إلى غير ذلك من المهمات
التي يحتاج إليها على الندرة بعض الآحاد في بعض الأوقات
الصفحه ١٠ : ، وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن الأمور الدنيوية لا
يمكن أن يكون لها
الصفحه ٤٧ : في
ألواح النفوس وصحائف القلوب ، وبه يستكمل النفوس بالصور العلمية ، ويخرج ذاتها من
القوة إلى الفعل
الصفحه ٢٠٣ : كذا يخلق الله منها ملكا يستغفر له إلى يوم القيامة ، كما قال :
تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا
الصفحه ٧٢ : يوجد إلا في الناقصين في القدرة المفتقرة في كونها
مبدأ للفعل إلى انضمام الداعي من الخارج. وأما القدرة