الصفحه ٥٣ :
في لوح القدر ، بل
الذي بين أظهرنا كلام منزل من عند رب العالمين ، منزله ـ الأول القلم الرباني
الصفحه ٦٧ : ومأوى الأرواح ويرجع إلى الله
تعالى.
حكمة عرشية
اعلم أن السابقين
الأولين من الفلاسفة الكاملين
الصفحه ٥٨ : ، ونسبة الخلق إلى التكوين ، بأن نأخذ من
هذا ونرده إلى ذلك قسم به بالإبداع الكلي المشتمل على العوالم كلها
الصفحه ٩٦ : ) وإلا فما دامت كثيفة مظلمة ميتة فهي بعيدة المناسبة عن
الحضرة الإلهية. وقوله : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
الصفحه ١٠١ : الزمان ، ووقف الكون والفساد ، وانقطع الحرث والنسل ، وانتقل الأمر إلى
النشأة الآخرة ، كما مر من قوله
الصفحه ١٠٢ : الحرور.
فهذه الآيات
وأمثالها من الآيات الكثيرة التي تركنا ذكرها مخافة التطويل ، مشيرة إلى رجوع هذه
الصفحه ١٨٧ : ذهاب من طور أدنى إلى طور أعلى ، وكان كلما انخلع عنه
صورة ناقصة تلبس بما هو أعلى منزلة وأجود من الأولى
الصفحه ٢١٢ :
تبصرة ميزانية
ومن الأمور التي
لا بد من معرفتها لكل أحد ممن آمن بالله وباليوم الآخر ، وهو أن يعلم
الصفحه ١٢ : الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ...)
هذه
الصفحه ٦٩ : من الغيب إلى الشهادة. فحركة الأعضاء
بواسطة الأعصاب والرباطات في الإنسان الصغير ، بمثابة حركة السما
الصفحه ٢٢٤ : الأصلية ورجوعا إلى البداية في النهاية ، فلا بد
أن ينتفي منه هذه الصفات على التدريج والترتيب المعاكس
الصفحه ١١٢ : الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ
الْأَرْضِ) إلى قوله (فَجَعَلْناها
الصفحه ١٦٦ : هو الخروج من العدم الأصلي إلى الكون
وهو الحدوث ، والإشارة إلى المنتهى قوله : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
الصفحه ٤٨ : عدد ، ولم يمكن وقوفها
عند حد يبقى وراءه الإمكان الغير المتناهي على القوة والكمون من غير أن يخرج إلى
الصفحه ٨٣ : سماوية أو أرضية دائمة
الدءوب والسعي إلى الله ، إذ ما من جوهر جسماني ذي طبيعة فلكية أو عنصرية إلا وله
حركة