الصفحه ١٩١ : وقوته ، كالأعمى في المشي بالقائد الآخذ بيده ، على أن لكل طائفة صراطا تمر
عليه كما قال تعالى : (ما مِنْ
الصفحه ١٩٥ : ، والسابعة جثوا وهم المتهتكون من الموحدين وكل زمرة لها نور ،
نور النبوة ونور الولاية ونور الصدق ونور التقوى
الصفحه ٢٠٩ : ثلاثة أقسام ، الأكبر والأوسط والأصغر ،
فيصير الجميع خمسة وتفاصيلها وبيان كل منها وكيفية استنباطها من
الصفحه ٢٢٣ :
المنافر ، فإن لكل
من هذه التسعة عشر مدخلا في إنارة نار الجحيم التي منشؤها ثوران حرارة جهنم
الطبيعة
الصفحه ٢٢٥ :
لم يبلغ إلى هذا المقام من الرضا لا يدخل الجنة ولا يصل إلى دار الكرامة والقرب ،
كما ورد في الحديث
الصفحه ٢٣١ :
حركاتها مطوية في
حقهم ، لأنهم من أصحاب اليمين ، ولهم مقام فيه يطوي الزمان والمكان ، فزمانهم زمان
الصفحه ٢٨ :
الْآخِرَةِ) دلت الآيتان على أن المؤمن الحقيقي من يكون قلبه منزل
كلمات الله ومورد الملائكة ، وقال تعالى
الصفحه ٣٢ : حقيقة شيء ، وكلما هو
حقيقة نفس الوجود الصرف الذي لا أتم منه فلا يمكن فرض الاثنينية فيه فضلا عن جواز
وقوع
الصفحه ٣٥ :
بعضهم من وقوع
العربدة والنزاع بين إلهين مفروضين ، لأنه كلام خطابي بل شعري ، جل جناب القرآن عن
الصفحه ٤٢ : وماهياتها مقدما عليها ثابتا له قبل وجودها.
ومنها ، أنه وقعت الإشارة إلى ما ذكرناه من كيفية علمه
بالموجودات
الصفحه ٤٦ :
كونه مشعورا به
إلى عمل من تجريد أو تلخيص ، بل وجوده وجود إدراكي ، وهو حي بحياة ذاتية ، وهكذا
جميع
الصفحه ٥٠ : وجود أجزاء البدن وقوام آلاته وقواه ، وبه حياة
كل عضو من الأعضاء وحسه وحركته ، إلا أن الروح قد ينفعل عن
الصفحه ٥٣ :
في لوح القدر ، بل
الذي بين أظهرنا كلام منزل من عند رب العالمين ، منزله ـ الأول القلم الرباني
الصفحه ٦١ :
مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) ثم ينبعث ويتمثل منها في النفوس السماوية الجزئية التي هي
قواها الخيالية نقوشا
الصفحه ٦٣ :
ليست لأجل غرض
جسماني بل لأجل مقصد علوي ونيل كمال قدسي يكون من شأنها الوصول إليه ولا يمكن إلا