الصفحه ٨٧ :
الجبروت. وإنما عبر عن هذا الفناء بالصعق لا بالموت ونحوه ، تنبيها على أن لها
ضربا من الحياة عند الله لا عند
الصفحه ٨٩ :
لِلْكافِرينَ
لَيْسَ لَهُ دافِعٌ ، مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ ، تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ
وَالرُّوحُ
الصفحه ٩٢ :
تضاريس كالجبال
الرواسي والأشجار وسائر المركبات ، وإلقاء ما فيها من الجثث والموتى والقشور بنزع
الصفحه ١١٧ :
الْأَرْضِ
وَلا فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) وقوله : (فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ
تَوَلَّى عَنْ
الصفحه ١١٩ :
حيان من عالم الخلق ، لكن العرش أبسط وأنور وأقوى حياة ، والله أعلم بحقائق أموره
وخزائن ظهوره ومنازل
الصفحه ١٣٠ : كَمَنْ
مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ) الآية ، إشارة إلى أن مبدأ هذه الحياة من عالم الأمر الذي
وجوده بكلمة الله
الصفحه ١٣١ : الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ ثُمَّ جَعَلَ
نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ
الصفحه ١٣٢ : مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُونَ) ، تنبيها على أنهم لو تدبروا أنفسهم
الصفحه ١٣٤ : ، قال تعالى تنبيها على ذلك ،
(الَّذِي أَحْسَنَ
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ
الصفحه ١٣٩ :
قاعدة
في
تفاوت أفراد الناس واختلافهم
الأشياء كلها
متساوية غير متفاوته من حيث إنها مصنوعة
الصفحه ١٤٨ :
قاعدة
في
بطلان التناسخ
التناسخ أعني
انتقال النفس الشخصية من بدن إلى بدن محال ، سواء كان البدن
الصفحه ١٥٨ :
إنما الدنيا
كرؤيا أفرحت
من رآها ساعة ثم
انقضت
قاعدة
في
الصفحه ١٥٩ :
يزداد الجذبة الإلهية ، وفي تجوهره يحصل له نوع من الفناء عن وجوده والبقاء بنور
ربه فهو في كل انتشاء بنشأة
الصفحه ١٧٦ :
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ آياتٍ بَيِّناتٍ) وقوله : (قَدْ جاءَكُمْ
بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ) ، وقوله
الصفحه ١٨١ :
والعجب والرياء ،
إذ لكل من هذه المعاني صورة في الباطن كما لها صورة في الدنيا ، لكن صورتها التي
في