الصفحه ٤٧ : في
ألواح النفوس وصحائف القلوب ، وبه يستكمل النفوس بالصور العلمية ، ويخرج ذاتها من
القوة إلى الفعل
الصفحه ٥٢ :
محض ، والإنسان من
جملة المخلوقات ، له أن يسلك سبيل القدس وصراط الحق ويتطور في الأطوار الوجودية
الصفحه ٦٢ :
قاعدة
في
كيفية نزول القضاء من عند الله وبروز الأحكام من مكامن
الغيب
إلى مظاهر الشهادة
الصفحه ٨٦ : متناهية حكما إيجابيا عدوليا ، إذ الأول لا يستدعي وجود الموضوع
المحكوم عليه ، بخلاف الثاني. فقول من قال
الصفحه ١٥٦ :
وبالإلهام ، كالنحل فيما يتعاطاه من السياسة وأخذ البيوت المسدسات من غير إسراف
ومن عمل العسل ، كما أشار بقوله
الصفحه ١٨٣ : المحيطة بها ، كما يخرج الجنين من القرار
المكين ، ومدة كون الميت في القبر ككون الجنين في الرحم ، ونسبة حالة
الصفحه ٢٠٣ : محالة ضرب من الملائكة المتعلقة بأعمال
العباد وأقوالهم ، قوله : (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ
لَحافِظِينَ كِراماً
الصفحه ٢٠٦ : يدل على أن الإنسان الكائن في دار الآخرة غير متكون
من مادة طبيعية ، بل من صورة نفسانية إدراكية ، قوله
الصفحه ٥ : من نسي ذكر الله يكون من أهل العذاب وأنه
يحشر أعمى وأصم ، أن بناء الآخرة على المعرفة والذكر ، لأنها
الصفحه ٦ :
تنبيه
اعلم أن الكفر
الذي هو منشأ العذاب الأليم الشديد هو ضرب من الجهل أعني المركب مع الاعتقاد
الصفحه ٢٦ : طبيعة الوجود المطلق بما هو مطلق ، وهو نفس حقيقة الواجب تعالى ،
وليس شيء من الأشياء غير الحق الأول نفس
الصفحه ٣٨ : الله
مجردة ، أي غير عارضة لماهية أصلا ، وكل صفة منه حق صمد فرد يجب أن يكون قد خرج
فيه جميع كمالاته إلى
الصفحه ٤٠ : زائدة من حيث وجودها وحقيقتها على وجود الواجب وحقيقته ، وليس معناه أن هذه
الألفاظ مترادفة لها مفهوم واحد
الصفحه ٧٢ : أوجبت تجدد الفاعلية واستيناف الفعل بعد ما لم يكن. وهذا أيضا من
تلفيقات الأوهام ومختلقات الذهن التي من
الصفحه ٧٦ : إيجاده لأفعال تولاها بذاته ، وهي الإبداعيات. ومعنى الإبداع هو إيجاد الشيء
عن العدم ، أي إيجاده لا من شي