الصفحه ٢٢٠ :
الجنة ، ولمسا يمس
به حور العين ، وهي المشاعر الروحانية والحواس الباطنية ، وإنها مع محسوساتها من
الصفحه ١٤٦ :
بعد تمام الذات فالإضافة التي من قبيل القسم الأول يزول بزوالها ذات المضافة
بنفسها كهيولية الهيولى
الصفحه ١٧٧ :
أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) ، وإدراكها متوقف على نزعها
الصفحه ١٨٠ :
القبر روضة من
رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران ، فالقبر الحقيقي هذه الهيئات وعذابه وثوابه ما
الصفحه ١٩٤ : إذا كان يوم القيامة أقعد أنا وأنت وجبرئيل على
الصراط ولا يجوز على الصراط أحد إلا من كانت معه برا
الصفحه ٢١٠ : ، فيبطل بها الدعوى العامة بأنه لا ينزل الكتاب على بشر أصلا.
الرابع ميزان
التلازم وهو مستفاد من قوله
الصفحه ١٧ : .
فهذا المنزل بما هو كلام الله نور من أنوار الله المعنوية النازل من عنده على قلب
من يشاء من عباده
الصفحه ٥٧ :
كلها موجودة بوجود
واحد ، والتعدد فيها باعتبار مراتب الشدة والضعف ، بل بحسب تفاوت الآثار الصادرة
من
الصفحه ١٠٩ :
الأجساد البشرية
أن يحصل منها الأرواح الناطقة ، ومن الأرواح الناطقة أن يحصل خليفة الله في أرضه
الصفحه ١٢١ :
المتقاطر مطرا ،
ومنه ما يقصر عن الارتفاع لثقله ، بل يبرد سريعا وينزل ، فما يوافيه برد الليل قبل
أن
الصفحه ١٢٤ :
الغضب ، ومنها
الفاعلة لجذب الأوتار وإرخائها وآلتها الأعصاب المنشعبة بعضها عن الدماغ وبعضها عن
الصفحه ١٣٨ :
كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ) الآية ، فكذا جعل قوة العقل والمعرفة غاية وجود الإنسان
والغرض منه ، إذ ليس
الصفحه ١٦٠ :
فَأَبَيْنَ
أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ
ظَلُوماً
الصفحه ٢١٣ :
واعلم أن الناقد
بصير لا يقبل منك إلا الخالص من ذهب المعرفة وفضة الطاعة ، فوزن حسناتك بميزان صدق
الصفحه ٥١ : وجه أعلى وأشرف ،
ولهذا ورد من الأذكار الشريفة «يا هو يا من هو يا من لا هو إلا هو» فإذا كان هذا
هكذا