الصفحه ٢٠٧ : الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا
الصفحه ٢١٧ :
المشهد التاسع
في الجنة والنار والإشارة إلى أبواب النيران
قال محمد بن علي
بن بابويه القمي
الصفحه ٢٢٢ :
المشهد العاشر
في الإشارة إلى الزبانية وعددها
قال تعالى : (عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ وَما
الصفحه ٢٣٢ : من الفاعل بمجرد جهات الفاعلية من غير مشاركة المادة ، وهكذا الصور التي
أوجدها الله لأهل الجنة وأعطاهم
الصفحه ١٧١ : ) ، (يَوْمَ يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ) ، (يَوْمَ يَنْظُرُ
الصفحه ٢١٦ : فِيها وَباطِلٌ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) ، وقوله : (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ
الصفحه ٢٢٦ :
باءَ
بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ) ، وأوصله الهواء إلى الهاوية محروما عن جميع ما يهواه قلبه
وهواه ، ويقيد
الصفحه ١٧٩ : بالحياة الدنياوية ، فهذا البدن العنصري الذي هو من المركبات العنصرية ومن الموجودات
الدنيوية التي وجودها عين
الصفحه ١٦٥ : ، وحملها الإنسان لظلمه على نفسه بعدم الخروج عن ظلمة البعد
إلى نور القرب ، وجهله بأن السلامة والسعادة في
الصفحه ٢٣٤ :
١٢
٢٨٥
٢ ، ٣ ، ٢٧
١٦٣
١٠
آل عمران
١٧١
٧٥
الصفحه ١٣٥ : ء كالعناصر من حيث ما فيه من الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة ، أو من حيث
ما فيه الدم والبلغم والصفرا
الصفحه ١٤٧ : كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ) و (إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ) ، والمراد منه كتاب النفس
الصفحه ٣٩ :
حقيقة القدرة ،
فلا يخرج عنها شيء من المقدورات ، وإلا لم يكن قدرة محضة ، بل قدرة من وجه وعجزا
من
الصفحه ٢٠٦ : يدل على أن الإنسان الكائن في دار الآخرة غير متكون
من مادة طبيعية ، بل من صورة نفسانية إدراكية ، قوله
الصفحه ٢٣١ :
حركاتها مطوية في
حقهم ، لأنهم من أصحاب اليمين ، ولهم مقام فيه يطوي الزمان والمكان ، فزمانهم زمان