الصفحه ١٢٢ : ءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا أَصابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ إِذا
الصفحه ١٧٧ : يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ
السَّعِيرِ) ، وقال : (أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ
الصفحه ١٩٤ : من دون الله عزوجل إلى النار ، فقسم النور بين الموحدين على قدر ما جاءوا به
من الدنيا ، والصراط يدق
الصفحه ١٣٨ :
أدنى إلى شرف من
الإنسان
لما تفاضلت
النفوس ودبرت
أيدي الكماة
عوالي المران
الصفحه ٢٢٧ : أدى
به نهمته إلى الحمى والصداع وغيرها من الأوجاع والأمراض.
واعلم أن النفس
الإنسانية إذا كملت في
الصفحه ٢١٥ :
جليل من أعماله
وأقواله في صحيفة باطنية ، طويت منا اليوم ونشرت يوم القيامة ، وهي كتاب حفيظ
لقوله
الصفحه ٢٣٠ : تجدد أحوالهم وتبدل جلودهم واستحالة أبدانهم ، وتقلبها من صورة إلى صورة
لقوله تعالى : (كُلَّما نَضِجَتْ
الصفحه ٢٩ : حينئذ أن الكل من الله ابتداؤه ، وإلى الله مرجعه ومصيره. وهذا الصنف هم
المقربون النازلون في الفردوس
الصفحه ٤٠ : زائدة من حيث وجودها وحقيقتها على وجود الواجب وحقيقته ، وليس معناه أن هذه
الألفاظ مترادفة لها مفهوم واحد
الصفحه ١٣٤ : لو عرفوا أنفسهم لعرفوا الله ، فلما
جهلوا دل جهلهم إياه على جهلهم أنفسهم.
قاعدة
في
الإشارة إلى
الصفحه ١٥٨ : ء من خواص الروح
الحيواني) وكذلك الروح الحيواني لو لم ينطبع بطبع ذلك الروح لم يتيسر له السلوك
والسير إلى
الصفحه ٣٥ :
بعضهم من وقوع
العربدة والنزاع بين إلهين مفروضين ، لأنه كلام خطابي بل شعري ، جل جناب القرآن عن
الصفحه ١١١ :
عصاه وفي يده ،
وفي الحجر الذي انبجست (مِنْهُ اثْنَتا
عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ
الصفحه ١٤١ : يكتسبه الإنسان ويتخلق به يبقى أثره موروثا إلى البطن السابع.
والثالث اختلاف ما يتكون منه النطفة التي
الصفحه ١٨٢ :
لم يقع الإحساس
بهذا التنين وما يجري مجراه من حيات الآخرة ومؤذياتها ولدغها وإيلامها لخدر
الطبيعة