الصفحه ١٤٠ : المسخرين ، وإن كانوا في الظاهر من المختارين
، وقد وقعت الإشارة إلى ما يتعلق بالمصلحة بتباين الناس في ما روي
الصفحه ١٤٢ :
ومرتضع بدر طيب ،
مأخوذا في صغره من قبل مربية بالآداب الصالحة ، وبالصيانة عن مصاحبة الأشرار
الصفحه ١٥٤ : على جواهر سائر البرية
اقتضت الحكمة
الإلهية أن يكون الشجرة النبوية صنفا مفردا بل نوعا واقعا بين
الصفحه ١١٣ :
الغيبة والحجاب
وعدم الحضور ، حتى أن كل جزء منها يغيب عن صاحبه وليس لها وجود جمعي حضوري ، فلم
يكن
الصفحه ١٣٣ :
والسادس أن من عرف نفسه عرف أن يسوسها ، ومن أحسن أن يسوس نفسه
وجنودها أحسن أن يسوس العالم فيستحق أن
الصفحه ١٧٠ :
يُؤْمِنُونَ).
قال بعض أهل
المعرفة : الحق الذي لا شك فيه أن علم الساعة مردود إلى الله ، كما قال : (إِلَيْهِ
الصفحه ١٩٧ :
من أهل السماوات
والأرض ، لكون ذواتهم خارجة من عالم الأجسام وصورها ونفوسها ، ولا يجري عليهم تجدد
الصفحه ٤ :
ففيه إشارة إلى أن
فعل الصلاة وفعل الحج الذين هما عمدتا الأعمال البدنية والطاعات ليسا مثل الإيمان
الصفحه ٦٤ : وليسا بكمال بعد خلع فيتجدد منه حركة أخرى وشوق
جديد إلى كمال آخر ، فينطبع من تلك الصورة العقلية في قوتها
الصفحه ٨٤ : لم يكن لا بد له من مرجح لاستحالة حدوث شيء لا عن سبب ، وذلك المرجح لا بد
أن يكون حادثا كله أو شيء من
الصفحه ٦٠ : المنطبعة على الوجه الجزئي ، والإشارة إلى معنى القضاء
والقدر ، واللوح والقلم.
اعلم أن العالم
الجسماني كله
الصفحه ٢١٩ : الباب
عليها ، فما ذكر الله من أبواب النار إلا السبعة التي يدخل منها الناس والجان ،
وأما الباب المغلق
الصفحه ١٧٨ : كانُوا يَعْلَمُونَ) ، فبقدر نور المرفة تكون قوة السعي وسرعة المشي إلى منازل
الآخرة ، قال (يَوْمَ تَرَى
الصفحه ١٦٩ :
المشهد الثاني
في الإشارة إلى علم الساعة وسر القيامة وفيه قواعد :
قاعدة
في
معنى الساعة
الصفحه ١٤ : والورثة لهم من العلماء الراسخين. وأما الفلاسفة المشهورون
فليسوا من هذا المقام في شيء ، ولا يعلمون التفصيل