الصفحه ٧٣ : شيء وخروجه من القوة إلى الفعل تدريجا بالمعنى الذهني المصدري.
وأما الذي كلامنا
فيه فهو نفس الموجود
الصفحه ٢٠١ : ) ، والجنة عن يمين العرش والنار من جانب الآخر ، وقد غلبت
الهيبة الإلهية على أهل الموقف من ملك وإنسان وجان
الصفحه ٥٢ :
آمِنِينَ) وقال : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ).
قاعدة
الصفحه ٢٦ : من مطلق الوجود ، فيفتقر
بالضرورة إلى سبب به يتم
الصفحه ٣٨ : الله
مجردة ، أي غير عارضة لماهية أصلا ، وكل صفة منه حق صمد فرد يجب أن يكون قد خرج
فيه جميع كمالاته إلى
الصفحه ٧٦ : ، التدبير وهو إخراج الشيء من النقص إلى الكمال
إخراجا غير محسوس ، وهو معنى الربوبية ، كقوله (الْحَمْدُ
الصفحه ١٨١ :
والعجب والرياء ،
إذ لكل من هذه المعاني صورة في الباطن كما لها صورة في الدنيا ، لكن صورتها التي
في
الصفحه ٥٠ : وجود أجزاء البدن وقوام آلاته وقواه ، وبه حياة
كل عضو من الأعضاء وحسه وحركته ، إلا أن الروح قد ينفعل عن
الصفحه ٦١ :
مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) ثم ينبعث ويتمثل منها في النفوس السماوية الجزئية التي هي
قواها الخيالية نقوشا
الصفحه ٧٥ :
تعالى : (وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ
وَرُوحٌ مِنْهُ) وهي متصلة بالحق الأول اتصال الشعاع
الصفحه ٨٨ : الأذى والألم ، فيلحقهم الندامة والحسرة ، ويكون حالهم حال من لسعته العقارب
والحيات عند سكرة الشديد والخدر
الصفحه ١٩٦ : إشارة إلى قوله : (فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ
فِي الْأَرْضِ) ، وأولئك ليسوا
الصفحه ١٠٤ : يشاهد نفسه فيها ، وقد أشار إلى ذلك
ابن عباس فيما روي عنه في حديث : هذه الكعبة وإنها بيت واحد من أربعة
الصفحه ٢٠٤ : فعالة في النفس منعمة أو موذية لها ، ولو لم يكن لتلك
الملكات من الثبات والتجوهر ما يبقى أبد الآباد ، لم
الصفحه ٤٥ : إنما يفعل بالصدق إذا صار صفة للمتلفظ به ، بخلاف ذلك
الاسم. وقال في موضع آخر منها : ومعلوم عند الخاص