الصفحه ٧٨ : المفطورات وأكرم المربوبات ،
وهي الصور المجردة الإلهية والأنوار المفارقة العقلية دون شيء من الجواهر
الجسمانية
الصفحه ٨٠ : .
وأما الأسماء
والأعيان العقلية وكذا الصور المثالية ، فكل منها غيب بالنسبة إلى ما تحتها ،
وشهادة بالنسبة
الصفحه ٩٠ : هي المشهودة المباشرة للأحكام والمؤثرة للآثار ،
والنفس والجسم من لوازمها وآثارها ، والإمدادات من الله
الصفحه ٩٧ : تستحيل وتتقلب في حركاتها الذاتية واستحالاتها الجوهرية إلى أن تصير
منطوية في صورة عقلية صائرا كل منها روحا
الصفحه ١٢٣ : ) ، وقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ
الصفحه ١٥٤ : ومن قبله في ولد نوح عليهالسلام ، كما نبه بقوله : (ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ) ، فهم عليهمالسلام
الصفحه ١٥٥ : عامة البشر الذين لم يخصوا
بذلك الروح أن يقبلوا إلا من البشر ، ولما عمى الكفار عن إدراك هذه المنزلة
الصفحه ١٨٨ :
إعلام كشفي
اعلم ن حشر
الخلائق على أنحاء مختلفة لما علمت سابقا من أن الإنسان سيصير أنواعا مختلفة
الصفحه ٢٠٠ :
كانتا عليه قبل
انفتاقها من الرتق ، فعادتا إلى مقام الجمعية المعنوية من هذه التفرقة الطبيعية
حيث
الصفحه ٢٠٧ : الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا
الصفحه ٢١٧ :
والحرير ، وكل منهم إنما يتلذذ بما يشتهي ويريد على حسب ما تعلقت عليه همته ،
ويعطى ما عند الله من أجله
الصفحه ٢٢٢ : ذا أَرادَ اللهُ بِهذا
مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَما يَعْلَمُ
الصفحه ٢٢٤ : الأصلية ورجوعا إلى البداية في النهاية ، فلا بد
أن ينتفي منه هذه الصفات على التدريج والترتيب المعاكس
الصفحه ١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
نحمدك اللهم يا من
بيده ملكوت الأرض والسماء وإليه يتشوق ويدور الأشياء يا
الصفحه ٢٠ : الإنزال عليهم ، فإن كان إنزال الكتب تصرف فيهم بأن كان
الكتاب مع أحدهم نورا من الله يجيء به إلى أمته ليكون