الصفحه ٩٠ : الإلهية
والآيات الكلامية قائلة بأن العالم بأسره حادث زماني ، لأن الغرض من خلق العالم
ليس نفسه بل هو أشرف
الصفحه ١٢٣ : إذا
وقع لها امتزاج أتم وحصل مزاج أعدل وأقرب إلى الوحدة والجمعية قبلت أثرا آخر من
آثار الحياة أشرف
الصفحه ٣ :
إلى حد العقل
بالفعل ، وهو جوهر عقلي نوراني فيه صور جميع الموجودات على وجه مقدس ، وهو نور
يترا
الصفحه ٢٤ : ذواتهم واستغراقهم في شهود الحضرة الإلهية ، وهم من أهل الفناء في
التوحيد ، ويقال لهم الملائكة المهيمة
الصفحه ٥٩ :
عند الله تعالى
واجبة بوجوبه الذاتي باقية ببقاء الله لا ببقاء أنفسها ، وهي واحدة من حيث الوجود
بحيث
الصفحه ١٣٧ :
وبالجملة فذات
الإنسان من حيث ما اجتمع قوى جميع الموجودات صار معدن آثارها ومجمع حقائقها ،
مستودعا
الصفحه ١٥٣ :
(نُورُهُمْ يَسْعى
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ) ، ومنهم من يجذبهم العناية الإلهية بخطاب
الصفحه ٢٧ :
وجوده ، ومحدد
يحدده بحد الخاص ، ويخرجه من القوة إلى الفعل ، ومن الإمكان إلى الوجوب ، إذ كل ما
ليست
الصفحه ١٩٣ : ظَلِيلٍ وَلا يُغْنِي مِنَ اللهَبِ) لأنها الذي تقود النفس إلى لهب الشهوات التي يظهر أثر حرها
في الآخرة
الصفحه ٤٤ : والثاني بحسب الوضع اللقبي ، لاشتماله على جميع معاني الأسماء الإلهية تضمنا
أو التزاما ، ولأجل ذلك كل ذكر أو
الصفحه ٧١ : جماعة من
المتكايسين الخائضين فيما لا يغنيهم ، زعموا أن إله العالم كان في أزل الآزال
ممسكا عن جوده
الصفحه ٧٠ :
بجهد جهيد وتحريك وسحق شديد ، بخلاف البعض الآخر ولذلك ما من جسم طبيعي إلا وينقلب
إلى النار بالحركة
الصفحه ١٠٥ : وسيلة إلى غيره. والروح الإنساني وإن كان مكونا مع الخلق ولكنه ليس
مكونا بالخلق ولا مخلوقا من شيء فإن
الصفحه ١٨٠ :
القبر روضة من
رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران ، فالقبر الحقيقي هذه الهيئات وعذابه وثوابه ما
الصفحه ٣٦ : يقال : إنه رابع الثلاثة ، فإذا انضم
إلى الثلاثة واحد من جنسها ، صار هو سبحانه خامس الأربعة ، وهكذا إلى